responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : قرآن مجيد المؤلف : -    الجزء : 1  صفحة : 569
الجزء التاسع‌والعشرون سورة المعراج

يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ ﴿11﴾
وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ ﴿12﴾
وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْويهِ ﴿13﴾
وَمَن فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ ﴿14﴾
كَلَّا إِنَّهَا لَظَى ﴿15﴾
نَزَّاعَةً لِّلشَّوَى ﴿16﴾
تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى ﴿17﴾
وَجَمَعَ فَأَوْعَى ﴿18﴾
إِنَّ الْإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا ﴿19﴾
إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا ﴿20﴾
وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا ﴿21﴾
إِلَّا الْمُصَلِّينَ ﴿22﴾
الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ ﴿23﴾
وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَّعْلُومٌ ﴿24﴾
لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ ﴿25﴾
وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ ﴿26﴾
وَالَّذِينَ هُم مِّنْ عَذَابِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ ﴿27﴾
إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ ﴿28﴾
وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ ﴿29﴾
إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ﴿30﴾
فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ﴿31﴾
وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ ﴿32﴾
وَالَّذِينَ هُم بِشَهَادَاتِهِمْ قَائِمُونَ ﴿33﴾
وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ ﴿34﴾
أُوْلَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُّكْرَمُونَ ﴿35﴾
فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ ﴿36﴾
عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ ﴿37﴾
أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ أَن يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ ﴿38﴾
كَلَّا إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّمَّا يَعْلَمُونَ ﴿39﴾


اسم الکتاب : قرآن مجيد المؤلف : -    الجزء : 1  صفحة : 569
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست