responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : قرآن مجيد المؤلف : -    الجزء : 1  صفحة : 537
الجزء السابع‌والعشرون سورة الحدید

إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ ﴿77﴾
فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ ﴿78﴾
لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ ﴿79
تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ ﴿80﴾
أَفَبِهَذَا الْحَدِيثِ أَنتُم مُّدْهِنُونَ ﴿81﴾
وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ ﴿82﴾
فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ ﴿83﴾
وَأَنتُمْ حِينَئِذٍ تَنظُرُونَ ﴿84﴾
وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنكُمْ وَلَكِن لَّا تُبْصِرُونَ ﴿85﴾
فَلَوْلَا إِن كُنتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ ﴿86﴾
تَرْجِعُونَهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿87﴾
فَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ ﴿88﴾
فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ ﴿89﴾
وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ أَصْحَابِ الْيَمِينِ ﴿90﴾
فَسَلَامٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ ﴿91﴾
وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ ﴿92﴾
فَنُزُلٌ مِّنْ حَمِيمٍ ﴿93﴾
وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ ﴿94﴾
إِنَّ هَذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ ﴿95﴾
فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ ﴿96﴾

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿1﴾
لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿2﴾
هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴿3﴾


اسم الکتاب : قرآن مجيد المؤلف : -    الجزء : 1  صفحة : 537
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست