responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : قرآن مجيد المؤلف : -    الجزء : 1  صفحة : 532
الجزء السابع‌والعشرون سورة الرحمن

رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ ﴿17﴾
فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿18﴾
مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ ﴿19﴾
بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ ﴿20﴾
فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿21﴾
يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ ﴿22﴾
فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿23﴾
وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ ﴿24
فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿25﴾
كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ ﴿26﴾
وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ﴿27﴾
فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿28﴾
يَسْأَلُهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ ﴿29﴾
فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿30﴾
سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلَانِ ﴿31﴾
فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿32﴾
يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ ﴿33﴾
فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿34﴾
يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنتَصِرَانِ ﴿35﴾
فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿36﴾
فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَاء فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ ﴿37﴾
فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿38﴾
فَيَوْمَئِذٍ لَّا يُسْأَلُ عَن ذَنبِهِ إِنسٌ وَلَا جَانٌّ ﴿39﴾
فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿40﴾


اسم الکتاب : قرآن مجيد المؤلف : -    الجزء : 1  صفحة : 532
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست