responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : قرآن مجيد المؤلف : -    الجزء : 1  صفحة : 452
الجزء الثالث‌والعشرون سورة الصافات

مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ ﴿154﴾
أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ﴿155﴾
أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُّبِينٌ ﴿156﴾
فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿157﴾
وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ ﴿158﴾
سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ ﴿159﴾
إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ ﴿160﴾
فَإِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ ﴿161﴾
مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ ﴿162﴾
إِلَّا مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحِيمِ ﴿163﴾
وَمَا مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقَامٌ مَّعْلُومٌ ﴿164﴾
وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ ﴿165﴾
وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ ﴿166﴾
وَإِنْ كَانُوا لَيَقُولُونَ ﴿167﴾
لَوْ أَنَّ عِندَنَا ذِكْرًا مِّنْ الْأَوَّلِينَ ﴿168﴾
لَكُنَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ ﴿169﴾
فَكَفَرُوا بِهِ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ﴿170﴾
وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ ﴿171﴾
إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ ﴿172﴾
وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ ﴿173﴾
فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ ﴿174﴾
وَأَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ ﴿175﴾
أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ ﴿176﴾
فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاء صَبَاحُ الْمُنذَرِينَ ﴿177﴾
وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ ﴿178﴾
وَأَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ ﴿179﴾
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ ﴿180﴾
وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ ﴿181﴾
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿182﴾


اسم الکتاب : قرآن مجيد المؤلف : -    الجزء : 1  صفحة : 452
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست