إسماعيل قال: سمعت الجعد بن عبد الرحمن يقول: إن عبد الله بن ماعز حدثه: أن ماعزا أتى النبي ((صلى الله عليه و سلم)) فكتب له كتابا... فبايعه على ذلك".
و في الاصابة في ترجمة الرجل ذكره غير منسوب، و في ترجمة عبد الله بن ماعز و في أسد الغابة في ترجمة عبد الله قال: التميمي سكن البصرة، و بين النسبتين تهافت.
94- كتابه ((صلى الله عليه و آله)) إلى مطرف بن بهصل.
كتب ((صلى الله عليه و آله)) إلى مطرف بن بهصل بن كعب... في امرأة عبد الله بن الأعور المازني- و هو الأعشى الشاعر- تسمى" معاذة" نشزت و هربت فعاذت بمطرف بن بهصل، فخرج الأعشى حتى أتى رسول الله ((صلى الله عليه و آله)) فقال:
يا سيد الناس و يا ديان العرب * * * ينمى إلى ذروة عبد المطلب- الأبيات
فشكى إليه امرأته و أنها عند مطرف فكتب ((صلى الله عليه و آله)) كتابا:
" انظر امرأته معاذة فادفعها إليه".
المصدر:
راجع ما تقدم في الفصل الثامن.
95- كتابه ((صلى الله عليه و آله)) لجهيش بن أوس النخعي.
" شهادة أن لا إله إلا الله، و أن محمدا رسول الله، و إقام الصلاة لوقتها، و إيتاء الزكاة بحقها، وصوم شهر رمضان، فمن أدركه الاسلام و في يده أرض بيضاء و قد.