و أموالهم (و بيعهم و رهبانيتهم و أساقفتهم) و غائبهم و شاهدهم (و كلما تحت أيديهم من قليل أو كثير) و عيرهم و بعثهم و أمثلتهم لا يغير ما كانوا عليه، و لا يغير حق من حقوقهم و أمثلتهم".

المصدر:

فتوح البلدان: 76 و في ط: 87 و البداية و النهاية 55: 5 و تأريخ المدينة لابن شبة 584: 2 و اليعقوبي 67: 2 و في ط: 72 و الطبقات الكبرى 1/ ق 35: 2 و في ط 287: 1 و تفسير الشيخ أبي الفتوح الرازي في تفسير الآية 61 من آل عمران (آية المباهلة (576: 1 الطبعة الفهلوية و المستدرك للنوري (رحمه الله تعالى) 133: 11 و الإرشاد للمفيد: 78 و في ط: 79 و الأموال لأبي عبيد: 275- 272 و في ط: 187 و رسالات نبوية: 66- 62 و جمهرة رسائل العرب 76: 1 و الخراج لأبي يوسف:

72 و في ط: 78 و حياة الصحابة 121: 1 و زاد المعاد لابن القيم 40: 2 و 41 و مدينة العلم 299: 2 و جلاء الأذهان) تفسير گازر (62: 2 و غاية المرام: 301 و الأموال لابن زنجويه 449: 2 و 450 و 948: 1 و أعيان الشيعة 417: 1 و نشأة الدولة الاسلامية: 313.

قال البلاذري في الفتوح: 88 بعد نقل الكتاب:" و قال يحيى بن آدم: و قد رأيت كتابا في أيدي النجرانيين، كانت نسخته شبيهة بهذه النسخة و في أسفله:

و كتب علي أبو طالب و لا أدري ما أقول فيه!!".

و راجع الوثائق السياسية: 94/ 175 نقله عن جمع ممن تقدم و عن الأصل للشيباني (خطيات مراد ملا و عاطف و فيض و أياصوفيا باستانبول كتاب السير باب ما جاء عن النبي و أصحابه في أهل نجران و بني تغلب) و إمتاع الأسماع للمقريزي خطية كوپرلو: 1037 و 1038 و 1650 و الوثائق السياسية اليمنية لمحمد.