responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مدينة معاجز الأئمة الإثني عشر و دلائل الحجج على البشر المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 3  صفحة : 236

الماء، فقال لي: (يا ابن الأشعث) [1] الساعة الساعة يدخل عليه‌ [2] من يقتله و أنه لا يسمي، فكان كذلك ما أمسى يومه ذلك‌ [3]. [4]

الرابع عشر إخباره بمن يقتل عثمان‌

856/ 18- عنه: قال: حدّثنا سفيان عن أبيه، عن الأعمش، قال: قال محمّد بن صالح: رأيت الحسن بن عليّ يوم الدار و هو يقول أنا أعلم من يقتل عثمان، فسمّاه قبل أن يقتل عثمان‌ [5] بأربعة أيام فكان أهل الدار يسمّونه الكاهن. [6]

الخامس عشر تلبية الظباء و فتح أبواب السماء و نزول النور و الزلزلة

857/ 19- عنه: عن سفيان، عن أبيه، عن الأعمش، عن أبي بريدة، عن محمّد بن حجارة، قال: رأيت الحسين بن علي- (عليهما السلام)- و قد مرّت به صريمة من الظباء فصاح بهن فأجابته كلها بالتلبية حتّى أتت‌ [7] بين يديه.


[1] ليس في المصدر.

[2] في المصدر: إليه.

[3] في المصدر: فكان كذلك حتّى قتل في يومه و ما أمسى.

[4] دلائل الإمامة: 65، و عنه إثبات الهداة: 2/ 562 ح 26.

[5] كذا في المصدر، و في الأصل: يقتله.

[6] دلائل الإمامة: 65، و عنه إثبات الهداة: 2/ 562 ح 27.

و هكذا ينسب لآل بيت العصمة و الطهارة ما لا يليق بهم- (صلوات الله عليهم)- فهو من صنائع الخوارج و بني أميّة و بني العباس.

[7] كذا في المصدر، و في الأصل: ذهبت.

اسم الکتاب : مدينة معاجز الأئمة الإثني عشر و دلائل الحجج على البشر المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 3  صفحة : 236
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست