responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مدينة معاجز الأئمة الإثني عشر و دلائل الحجج على البشر المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 1  صفحة : 418

دعاني رسول اللّه- (صلى اللّه عليه و آله)- فوجّهني إلى اليمن، و ذكر الحديث بعينه. [1]

الخامس و الستّون و مائة تسبيح الحصى في كفّه- (عليه السلام)-

277- الشيخ في أماليه: قال: حدّثنا أبو محمد الفحّام، قال: حدّثني عمّ عمر بن يحيى، قال: حدّثنا أبو بكر محمد بن سليمان بن عاصم، قال: حدّثنا أبو بكر أحمد بن محمد العبدي، قال: حدّثنا علي بن الحسن الأموي، عن جعفر الأموي، عن العبّاس بن عبد اللّه، عن سعد بن ظريف، عن الأصبغ بن نباتة، عن أبي مريم، عن سلمان، قال:

كنّا جلوسا عند النبيّ- (صلى اللّه عليه و آله)- إذ أقبل عليّ بن أبي طالب فناوله [النبيّ‌] [2] حصاة فما استقرّت الحصاة في كفّ عليّ حتى نطقت، و هي تقول: لا إله إلّا اللّه، محمد رسول اللّه، رضيت باللّه ربّا، و بمحمد نبيّا، و بعليّ بن أبي طالب وليّا.

ثمّ قال النبيّ- (صلى اللّه عليه و آله)-: من أصبح منكم راضيا باللّه و بولاية عليّ بن أبي طالب فقد أمن خوف اللّه و عقابه. [3]

السادس و الستّون و مائة شهادة الباذنجان له- (عليه السلام)- بالولاية

278- ابن شهر اشوب: عن كتاب الفردوس، عن شيرويه الديلمي‌


[1] الثاقب في المناقب: 68 ح 5 و أمالي الصدوق: 1/ 185 ح 1 و عنه البحار: 17/ 371 ح 23 و إثبات الهداة: 1/ 282 ح 155.

و رواه في بصائر الدرجات: 501 ح 2 بإسناده عن عليّ- (عليه السلام)- مثله و ص 503 ح 7 باختلاف و عنه البحار: 17/ 372 ذ ح 24 و ج 21/ 362 ح 6 و إثبات الهداة: 1/ 318 ح 275.

و أورده الراوندي في الخرائج: 2/ 492 ح 6 و عنه البحار: 17/ 372 ذ ح 24.

و في روضة الواعظين: 116 مرسلا.

و أخرجه في مختصر البصائر: 13 و عنه البحار: 41/ 252 ح 11.

و أورده الشبلنجي في نور الأبصار: 88 (قطعة).

[2] من المصدر.

[3] أمالي الطوسي: 1/ 289 و عنه البحار: 17/ 372 ح 27 و ج 41/ 251 ح 9 و المناقب لابن شهر اشوب: 2/ 326.

اسم الکتاب : مدينة معاجز الأئمة الإثني عشر و دلائل الحجج على البشر المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 1  صفحة : 418
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست