responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شواهد التنزيل لقواعد التفضيل المؤلف : الحاكم الحسكاني    الجزء : 1  صفحة : 64

قول عبد الله بن عباس فيه‌

و [رواية] عكرمة عنه‌

70- أَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرٍ الْمُفَسِّرُ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ مَطَرٍ إِمْلَاءً قَالَ: حَدَّثَنَا سَهْلُ بْنُ مَرْدَوَيْهِ الْأَهْوَازِيُّ مِنْ لَفْظِهِ قَالَ: حَدَّثَنَا سَهْلُ بْنُ عُثْمَانَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عِيسَى بْنُ رَاشِدٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ بَذِيمَةَ، عَنْ عِكْرِمَةَ [1] عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ‌ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِي الْقُرْآنِ آيَةَ: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِلَّا كَانَ عَلِيٌّ أَمِيرَهَا وَ شَرِيفَهَا، وَ لَقَدْ عَاتَبَ اللَّهُ أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ ص وَ لَمْ يَذْكُرْ عَلِيّاً إِلَّا بِخَيْرٍ [2]


[1]. وَ رَوَاهُ الْقَطِيعِيُّ فِي الْحَدِيثِ: (236) مِنْ بَابِ مَنَاقِبِ عَلِيٍّ (عليه السلام) مِنْ كِتَابِ الْفَضَائِلِ ص 168، ط 1، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ شَرِيكٍ الْكُوفِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى الْكِسَائِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ رَاشِدٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ بَذِيمَةَ، عَنْ عِكْرِمَةَ:

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: سَمِعْتُهُ يَقُولُ: لَيْسَ مِنْ آيَةٍ فِي الْقُرْآنِ‌ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) إِلَّا وَ عَلِيٌّ رَأْسُهَا وَ أَمِيرُهَا وَ شَرِيفُهَا، وَ لَقَدْ عَاتَبَ اللَّهُ أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ فِي الْقُرْآنِ وَ مَا ذَكَرَ عَلِيّاً إِلَّا بِخَيْرٍ.

وَ ذَكَرَهُ الطَّبَاطَبَائِيُّ فِي تَعْلِيقِهِ عَنْ مَصَادِرَ.

وَ رَوَاهُ عَنْهُ أَيْضاً الْمُحِبُّ الطَّبَرِيُّ فِي بَابِ فَضَائِلِ عَلِيٍّ (عليه السلام) مِنْ كِتَابِ: الرِّيَاضِ النَّضِرَةِ: ج 2 ص 274، وَ فِي ذَخَائِرِ الْعُقْبَى ص 389.

وَ رَوَاهُ أَيْضاً الْبَاعُونِيُّ فِي الْبَابِ: (...) مِنْ كِتَابِ جَوَاهِرِ الْمَطَالِبِ وَ سَنَنْشُرُهُ بِعَوْنِ اللَّهِ.

وَ رَوَاهُ بِأَسَانِيدَ وَ عَلَى وُجُوهٍ ابْنُ مَرْدَوَيْهِ فِي كِتَابِ مَنَاقِبِ عَلِيٍّ كَمَا فِي عُنْوَانِ «مَا نَزَلَ مِنَ الْقُرْآنِ فِي شَأْنِ عَلِيٍّ» مِنْ كَشْفِ الْغُمَّةِ أَقُولُ: وَ رَوَاهُ أَيْضاً الطَّبَرَانِيُّ كَمَا فِي مَجْمَعِ الزَّوَائِدِ: ج 9 ص 112. ج 1، ص 317 ط بيروت.

[2]. 70- وَ رَوَاهُ أَيْضاً السَّيِّدُ الْأَجَلُّ أَبُو الْحُسَيْنِ الْمُرْشِدُ بِاللَّهِ يَحْيَى بْنُ الْمُوَفَّقِ بِاللَّهِ كَمَا فِي الْحَدِيثِ (6) مِنْ تَرْتِيبِ أَمَالِيهِ ص 133، قَالَ:

أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْمُعَدِّلِ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِأَصْفَهَانَ قَالَ:

أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْمُعَدِّلُ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَاهَانَ قَالَ: حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ قَالَ: حَدَّثَنَا سَهْلُ بْنُ عُثْمَانَ، قَالَ:

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ رَاشِدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ بَذِيمَةَ يُحَدِّثُ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: مَا أَنْزَلَ اللَّهُ آيَةً فِي الْقُرْآنِ [فِيهَا]: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) إِلَّا كَانَ عَلِيٌّ أَمِيرَهَا وَ شَرِيفَهَا، وَ لَقَدْ عَاتَبَ اللَّهُ تَعَالَى أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ عَلَى آلِهِ وَ سَلَّمَ فِي غَيْرِ آيَةٍ فَمَا ذَكَرَ عَلِيّاً (عليه السلام) إِلَّا بِخَيْرٍ.

وَ رَوَاهُ بِاخْتِصَارٍ مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْكُوفِيُّ الصَّنْعَانِيُّ فِي عُنْوَانِ: «بَابِ ذِكْرِ مَا أُنْزِلَ فِي عَلِيٍّ مِنَ الْقُرْآنِ» فِي الْحَدِيثِ: (64) مِنْ مَنَاقِبِ عَلِيٍّ (عليه السلام) الْوَرَقِ 30 ب- قَالَ:

حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ جَابِرِ بْنِ صَالِحٍ قَالَ: حَدَّثَنَا حَسَنُ بْنُ حُسَيْنٍ الْأَنْصَارِيُّ عَنْ عَمْرِو بْنِ مِقْدَامٍ، عَنْ سُكَيْنٍ عَنْ عِكْرِمَةَ: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: مَا نَزَلَتْ فِي الْقُرْآنِ‌ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) إِلَّا وَ عَلِيٌّ رَأْسُهَا [وَ أَمِيرُهَا].

وَ أَيْضاً رَوَاهُ حَرْفِيّاً فِي الْحَدِيثِ: (77) فِي الْوَرَقِ- 33- ب قَالَ:

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ السَّرِيِّ الْمُقْرِي قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَمَّادٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ أَبِي مِقْدَامٍ عَنْ سُكَيْنٍ عَنْ عِكْرِمَةَ ...

اسم الکتاب : شواهد التنزيل لقواعد التفضيل المؤلف : الحاكم الحسكاني    الجزء : 1  صفحة : 64
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست