[1].- أنظر شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 12
ص 75 و فيه: و هو الّذي أخّر المقام إلى موضعه اليوم و كان ملصقا بالبيت.
و تاريخ الخلفاء للسيوطي ط بيروت
ص 128 و فيه نحو ما تقدّم. و في حياة الحيوان للدّميري ص 249 في( ديك)، و فيه: نحو
ما تقدّم.
و النّص و الاجتهاد لشرف الدّين،
رقم 39، ص 288 المترجم.
و« الشّيعة و السنّة» للاستاذ
المعاصر الدكتور محمّد التيجاني السّماوي ص 177 و فيه:
فقد أخرج ابن سعد في طبقاته ج 3 ص
204 و غيره من المؤرّخين:
إنّ النّبيّ صلّى اللّه عليه و
سلّم لمّا فتح مكّة ألصق مقام إبراهيم بالبيت كما كان على عهد إبراهيم و إسماعيل
عليهما السّلام لأن العرب في الجاهليّة أخّروه إلى مكانه اليوم فلمّا ولّى عمر بن
الخطّاب أخّره إلى موضعه الآن، و كان على عهد النّبيّ و أبي بكر ملصقا بالبيت.
[2].- سورة البقرة الآية 125 كما نصّ عليه ابن سعد
في ترجمة عمر من طبقاته في صفحة 204 من الجزء الثالث و السّيوطي في أحوال عمر من
كتابه تاريخ الخلفاء ص 53، و ابن أبي الحديد في أحوال عمر ج 3 ص 113.
اسم الکتاب : المسترشد في إمامة أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب المؤلف : الطبري الشيعي، محمد بن جرير الجزء : 1 صفحة : 522