[1].- إلى الآن لم نجد ترجمة لهذا العنوان، إلّا
إذا راجعنا الخطبة الحادية و السّتّين من نهج البلاغة، و شرحه لابن ميثم
البحرانيّ( ره) و توضيح الشارح، من أنّ الرّجل المخاطب في كلام الإمام عليه
السّلام، من بني أسد، و من أجداده ذوذان، و القرابة له من جانب زينب بنت جحش زوجة
رسول اللّه( صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) فراجع شرح نهج البلاغة للبحراني ج 3 ص
293، ط ايران. كما سيأتيك كلام الشّيخ المفيد( ره) قريبا مع كلام ابن أبي الحديد
المعتزليّ. و في البحار للمجلسيّ( ره) ج 44، ص 323، أيضا إشارة ما.