[1].- هو: سفيان بن عيينة أبي عمران الهلالي أبو
محمّد الكوفي، المتوفّى( 198)، أنظر تهذيب الكمال ج 11، ص 177 رقم: 2413.
[2].- كان في النّسخة: عمر الزّهري و هو خطأ، و
الصّحيح: عمّار، كما في بعض النّسخ، و هو: عمّار بن معاوية الدّهني البجليّ
المتوفّى( 133). أنظر تهذيب الكمال ج 21، ص 208، رقم: 4171.
[3].- هو: مسلم بن عمران، و يقال: ابن أبي عمران،
و يقال: ابن أبي عبد اللّه البطين، أبو عبد اللّه الكوفي المتوفّى( ...). أنظر
تهذيب الكمال ج 27، ص 526، رقم: 5936.
[4].- هو: عمرو بن ميمون الأودي أبو عبد اللّه، أو
أبو يحيى الكوفي المتوفّى( 75). أنظر تهذيب الكمال، ج 22، ص 261، رقم: 4458.
[5]. قال أبو يوسف يعقوب بن سفيان البسوي
المتوفّى( 277) في المعرفة و التّاريخ، ج 2، ص 547: حدّثنا أبو نعيم و آدم، قالا:
حدّثنا المسعودي، حدّثني مسلم البطين، عن عمرو بن ميمون، قال: إختلفت إلى عبد
اللّه بن مسعود- قال آدم: سنة- ما سمعته يحدّث. فِيهَا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ، إِلَّا أَنَّهُ حَدَّثَ بِحَدِيثٍ يَوْماً
فَجَرَى عَلَى لِسَانِهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ
سَلَّمَ، فَعَلَاهُ الْكَرْبُ حَتَّى رَأَيْتُ الْعَرَقَ يَتَحَدَّرُ عَلَيْهِ،
ثُمَّ قَالَ: إِنْ شَاءَ اللَّهُ إِمَّا فَوْقَ ذَا وَ إِمَّا قَرِيبٌ مِنْ ذَا وَ
إِمَّا دُونَ ذَا.