شفاعتي لأمّتي من أحبّ أهل بيتي. (للخطيب البغدادي عن علي) .
223
الشفعاء خمسة: القرآن، و الرحم، و الامانة، و نبيّكم، و أهل بيته. (للديلمي في الفردوس عن أبي هريرة) .
224
صلّوا عليّ و اجتهدوا في الدعاء و قولوا: اللّهم صلّ على محمد و على آل محمد، و بارك على محمد و آل محمد، كما صلّيت [1] و باركت على إبراهيم و آل إبراهيم، إنّك حميد مجيد. (لأحمد و النسائي و ابن سعد و سمويه و البغوي و الباروني و ابن قانع و الطبراني في الكبير عن زيد بن خارجة) .
225
الصديقون ثلاثة: حبيب النجار مؤمن آل يس الذي قال: يََا قَوْمِ اِتَّبِعُوا اَلْمُرْسَلِينَ[2] ، و حزقيل مؤمن آل فرعون الذي قال: أَ تَقْتُلُونَ رَجُلاً أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اَللََّهُ[3] ، و علي بن أبي طالب، و هو أفضلهم . (لأبي نعيم و ابن عساكر عن أبي ليلى، و روى ابن النجار ما بمعناه عن ابن عباس) .
226
عادى اللّه من عادى عليا. (لابن منده عن رافع مولى عائشة) .
[222] الجامع الصغير 2/79 حديث 4894. كنز العمال 12/100 فضائل أهل البيت عليه السّلام حديث 34179، 39057.
[223] الجامع الصغير 2/86 حديث 4942. كنز العمال 14/390 الشفاعة حديث 39041.
[224] الجامع الصغير 2/99 حديث 5033. كنز العمال 1/492 في الصلاة عليه و آله حديث 2169 و ج 7 حديث 19890.