من صنع الى أهل بيتي يدا معروفا [1] كافأته عليها يوم القيامة.
321
العاشر: أخرج الخطيب عن عثمان مرفوعا:
من صنع صنيعة الى أحد من خلف عبد المطلب في الدنيا فعليّ مكافأته إذا لقيني.
322
الحادي عشر: أخرج ابن عساكر عن علي مرفوعا:
من آذى شعرة منّي فقد آذاني، و من آذاني فقد آذى اللّه تعالى.
323
الثاني عشر: أخرج أبو يعلى عن سلمة بن الأكوع مرفوعا:
النجوم أمان لأهل السماء و أهل بيتي أمان لأمتي.
324
الثالث عشر: أخرجه الحاكم عن أنس مرفوعا:
وعدني ربّي في أهل بيتي، من أقر منهم للّه [2] بالتوحيد ولي بالبلاغ، أن لا يعذّبهم.
325
الرابع عشر: أخرج ابن عدي و الديلمي عن علي مرفوعا:
أثبتكم على الصراط أشدّكم حبّا لأهل بيتي.
326
الخامس عشر: أخرج الترمذي عن حذيفة مرفوعا:
إنّ هذا ملك لم ينزل الأرض قطّ قبل هذه الليلة استأذن ربّه أن يسلّم علي و يبشّرني بأن فاطمة سيّدة نساء أهل الجنّة، و أنّ الحسن و الحسين سيدا شباب
[1] لا يوجد في الصواعق: «معروفا» .
[321] الصواعق المحرقة: 187 الباب الحادي عشر-الفصل الثاني.
[322] المصدر السابق.
[323] المصدر السابق.
[324] المصدر السابق.
[2] لا يوجد في الصواعق: «للّه» .
[325] المصدر السابق.
[326] المصدر السابق.