responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ينابيع المودة لذو القربى المؤلف : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    الجزء : 2  صفحة : 310

تسبيحة تسبّح للّه إلاّ و يخلق اللّه ملكا يستغفر لمحبّه و شيعته الى يوم القيامة.


884

[و عن‌]جابر رفعه:

و الذي بعثني بالحقّ نبيّا، إنّ الملائكة تستغفر [1] لعلي و تشفق عليه و على شيعته أشفق من الوالد على ولده‌ [2] . غ

(المودّة التاسعة) في أنّ مفاتيح الجنّة و النار بيد علي عليه السّلام‌


885

[و عن‌]أبي سعيد الخدري رفعه:

إنّ اللّه-تبارك و تعالى-أعطاني مفاتيح الجنّة و النار. فقال: يا سلمان قل لعلي:

إنّك تخرج من تشاء و تدخل من تشاء.


886

[و عن‌]زيد بن أسلم رفعه:

يا علي بخ بخ من مثلك و الملائكة تشتاق إليك و الجنّة لك، فاذا [3] كان يوم القيامة ينصب لي منبر من نور و لإبراهيم منبر من نور، و لك منبر من نور فتجلس عليه و إذا مناد ينادي بخ بخ‌[لك‌]من وصيّ‌[حبيب أنت‌]بين حبيب و خليل، ثم أوتى بمفاتيح الجنّة و النار فادفعها إليك.


[884] مودة القربى: 27.

[1] في نسخة (ن) : «لتستغفر» .

[2] في المصدر: «الولد» .

[885] المصدر السابق.

[886] المصدر السابق.

[3] في المصدر: «انه إذا» .

اسم الکتاب : ينابيع المودة لذو القربى المؤلف : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    الجزء : 2  صفحة : 310
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست