responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ينابيع المودة لذو القربى المؤلف : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    الجزء : 2  صفحة : 295

قال: المؤمّون‌ [1] أولياء اللّه، و شيعة الحقّ‌ [2] ، و شيعتي و محبّي، و شيعة علي و محبّوه و أنصاره، فطوبى لهم و حسن مآب‌ [3] ، و الويل لمن كذّبني في علي أو كذب عليا فيّ أو نازعه في مقامه‌ [4] الذي أقامه اللّه فيه.


847

[عن‌]أبي سعيد الخدري رفعه:

إذا فرغ اللّه تعالى من الحساب للعباد يأمر الملكين فيقفان على الصراط، فلا يجوز الصراط أحد إلاّ ببراءة بولاية من علي، فمن لم يكن معه أكبّه اللّه على وجهه في النار.


848

[و عن‌]أبي رافع مولى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم رفعه:

من لم يعرف حقّ علي فهو أحد من الثلاث‌ [5] : إمّا أمّه الزانية [6] ، أو حملته أمّه من غير طهر [7] أو[من‌]منافق.


[1] في نسخة (ن) : «المؤمنون» .

[2] لا يوجد في المصدر: «و شيعة الحق» .

[3] لا يوجد في المصدر: «و حسن مآب» .

[4] في المصدر: «و من دفعه عن مقامه» .

[847] مودة القربى: 21.

[848] المصدر السابق.

[5] في المصدر: «فهو من احدى من الثلاث» .

[6] في المصدر: «أمّه امّا الزانية» .

[7] في المصدر: «أو حملته أمّه من ظهر غير» .

غ

اسم الکتاب : ينابيع المودة لذو القربى المؤلف : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    الجزء : 2  صفحة : 295
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست