responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ينابيع المودة لذو القربى المؤلف : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    الجزء : 2  صفحة : 185

(أخرجه الترمذي) .


534

و عن علي قال: كنت شاكيا في مرضي، فمرّ بي النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و أنا أقول: اللّهم إنّ كان أجلي قد حضر فأرحني، و إن كان متأخرا فارفع عنّي، و إن كان بلاء فصبّرني‌[فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: كيف؟قلت: فأعدت عليه‌]فضربني برجله و قال: اللّهم عافه.

قال: فما اشتكيت من وجعي ذاك بعد. (أخرجه أبو حاتم) .


535

و عن علي مرفوعا: إياك و دعوة المظلوم، فانّما يسأل اللّه حقّه، و إنّه تعالى لا يمنع ذا حقّ حقّه. (أخرجه أبو الحسن الخلعي) .


536

و عن ابن مسعود مرفوعا: النظر الى وجه علي عبادة. (أخرجه أبو الحسن الحربي) .


537

و عن جابر مرفوعا: يا علي عد عمران بن الحصين فانّه مريض، فأتاه و عنده معاذ و أبو هريرة، فأقبل عمران يحدّ النظر الى علي، فقال له معاذ بن جبل: لم تحدّ النظر إليه؟

قال: سمعت النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم يقول: النظر الى وجه‌ [1] علي عبادة.

فقال معاذ و أبو هريرة: إنّا سمعناه هكذا. (أخرجه ابن أبي الغربي) [2] .


538

و عن ابن عباس مرفوعا: ما مررت بسماء إلاّ و أهلها يشتاقون الى علي بن


[534] ذخائر العقبى: 95 فضائل علي عليه السّلام.

[535] المصدر السابق.

[536] المصدر السابق.

[537] المصدر السابق.

[1] لا يوجد في المصدر: «وجه» .

[2] في المصدر: «ابن أبي الفرات» .

[538] المصدر السابق.

اسم الکتاب : ينابيع المودة لذو القربى المؤلف : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    الجزء : 2  صفحة : 185
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست