responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ينابيع المودة لذو القربى المؤلف : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 482

482

عَنِ اَلصِّرََاطِ لَنََاكِبُونَ و في تفسير وَ إِنَّكَ لَتَدْعُوهُمْ إِلى‌ََ صِرََاطٍ مُسْتَقِيمٍ 331

الباب الثامن و الثلاثون:

في تفسير قوله تعالى‌ يََا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اَللََّهَ وَ أَطِيعُوا اَلرَّسُولَ وَ أُولِي اَلْأَمْرِ مِنْكُمْ و بعض مناشدات علي عليه السّلام 341

الباب التاسع و الثلاثون:

في تفسير قوله تعالى‌ وَ جَعَلَهََا كَلِمَةً بََاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ و تفسير يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُا نُورَ اَللََّهِ بِأَفْوََاهِهِمْ وَ اَللََّهُ مُتِمُّ نُورِهِ و تفسير وَ نَزَعْنََا مََا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوََاناً عَلى‌ََ سُرُرٍ مُتَقََابِلِينَ و تفسير مَرَجَ اَلْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيََانِ `بَيْنَهُمََا بَرْزَخٌ لاََ يَبْغِيََانِ و تفسير وَ مَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيهََا حُسْناً و تفسير وَ هُوَ اَلَّذِي خَلَقَ مِنَ اَلْمََاءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَ صِهْراً و تفسير وَ اِعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اَللََّهِ جَمِيعاً وَ لاََ تَفَرَّقُوا و تفسير فَسْئَلُوا أَهْلَ اَلذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لاََ تَعْلَمُونَ و تفسير يََا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا اِتَّقُوا اَللََّهَ وَ كُونُوا مَعَ اَلصََّادِقِينَ و تفسير وَ آتِ ذَا اَلْقُرْبى‌ََ حَقَّهُ و تفسير يََا أَيُّهَا اَلرَّسُولُ بَلِّغْ مََا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ و تفسير وَ تَعِيَهََا أُذُنٌ وََاعِيَةٌ و تفسير أَمْ يَحْسُدُونَ اَلنََّاسَ عَلى‌ََ مََا آتََاهُمُ اَللََّهُ مِنْ فَضْلِهِ 353

الباب الأربعون:

في كون علي شبيها بالأنبياء، و كون فضائله كثيرة لا تحصى 363

الباب الحادي و الأربعون:

في حديث «حق علي على المسلمين حقّ الوالد على ولده» 369

الباب الثاني و الأربعون:

في بيان الصديقين الثلاثة، و بيان أنّ عليا (كرّم اللّه وجهه) إمام سبعين ألفا من الذين يدخلون الجنّة بغير حساب، و بيان حديث: «من يحبّك يا علي يختم اللّه له بالأمن و الايمان» ، و بيان أنّ حبّه حسنة و بغضه سيئة، و أمر اللّه بحبّه و «عنوان صحيفة المؤمن حبّ علي» و «لو اجتمع الناس على حبّه لما

اسم الکتاب : ينابيع المودة لذو القربى المؤلف : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 482
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست