responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ينابيع المودة لذو القربى المؤلف : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 330

أولها: عن أبي سعيد الهمداني، عن الباقر، عن أبيه، عن جده، عن علي (رضي اللّه عنهم) قال:

و اللّه لو تاب رجل و آمن و عمل صالحا و لم يهتد الى ولايتنا و مودّتنا و معرفة فضلنا ما أغنى عنه ذلك شيئا.

ثانيها: عن محمد بن الغيض بن المختار عن أبيه عن محمد الباقر عن أبيه عن جدّه عن علي (رضي اللّه عنهم) قال:

قال لي رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: يا علي ما خلقت إلاّ لتعبد ربّك، و ليشرف بك معالم الدين، و يصلح بك دارس السبيل، و لقد ضلّ من ضلّ عنك، و لن يهتدي الى اللّه من لم يهتد الى ولايتك، و هو قول ربّي-جلّ شأنه-: وَ إِنِّي لَغَفََّارٌ لِمَنْ تََابَ وَ آمَنَ وَ عَمِلَ صََالِحاً ثُمَّ اِهْتَدى‌ََ يعني: اهتدى الى ولايتك.

ثالثها: عن الحارث بن يحيى عن الباقر رضي اللّه عنه قال:

يا حارث أ لا ترى كيف اشترط اللّه، و لم تنفع إنسانا التوبة و لا الايمان و لا العمل الصالح حتى يهتدي الى ولايتنا.

رابعها: عن عيسى بن داود النجار عن موسى الكاظم عن أبيه جعفر الصادق (رضي اللّه عنهما) قال في هذه الآية:

اهتدى الى ولايتنا.

اسم الکتاب : ينابيع المودة لذو القربى المؤلف : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 330
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست