عَمَلِهِمْ [1] يقول: و ما نقصنا من عملهم [2] .
ثم قال الحاكم: فاذا كان هذا في ذريّة مطلق المؤمنين فبذريّة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم أولى و أجدر.
[1] الطور/21.
[2] في المصدر: «و ما نقصناهم» .