responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ع المؤلف : الكوراني العاملي، الشيخ علي    الجزء : 2  صفحة : 111
*: كنز العمال: ج‌ 14 ص‌ 307 ح‌ 38779 عن الطبراني في حديث طويل 0 * * * 461 [(يخرج الدجال في أمتي فيلبث فيهم أربعين لا أدري أربعين يوما أو أربعين سنة أو أربعين ليلة أو أربعين شهرا فيبعث الله عزوجل عيسى بن مريم (صلى الله عليه وسلم) كأنه عروة بن مسعود الثقفي، فيظهر فيهلكه. ثم يلبث الناس بعده سنين سبعا ليس بين اثنين عداوة، ثم يرسل الله ريحا باردة من قبل الشام فلا يبقى أحد في قلبه مثقال ذرة من إيمان إلا قبضته حتى لو أن أحدهم كان في كبد جبل لدخلت عليه. قال سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويبقى شرار الناس في خفة الطير وأحلام السباع لا يعرفون معروفا ولا ينكرون منكرا. قال: فيتمثل لهم الشيطان فيقول ألا تستجيبون، فيأمرهم بالاوثان فيعبدونها وهم في ذلك دارة أرزاقهم حسن عيشهم، ثم ينفخ في الصور فلا يسمعه أحد إلا أصغى له، وأول من يسمعه رجل يلوط حوضه فيصعق، ثم لا يبقى أحد إلا صعق. ثم يرسل الله أو ينزل الله قطرا كأنه الطل أو الظل نعمان الشاك فتنبت منه أجساد الناس. ثم ينفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون. قال ثم يقال: يا أيها الناس هلموا إلى ربكم: وقفوهم إنهم مسؤولون. قال ثم يقال: أخرجوا بعث النار. قال فيقال: كم ؟ فيقال: من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين (كذا) فيومئذ تبعث الولدان، ويومئذ يكشف عن ساق) *] 461 المصادر: *: أحمد: ج‌ 2 ص‌ 166 حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا محمد بن جعفر، ثنا شعبة، عن النعمان بن سالم سمعت يعقوب بن عاصم بن عروة بن مسعود، سمعت رجلا قال لعبد الله بن عمرو أنك تقول: أن الساعة تقوم إلى كذا وكذا قال: لقد هممت أن لا أحدثكم شيئا إنما قلت أنكم سترون بعد قليل أمرا عظيما كان تحريق البيت قال شعبة: هذا أو نحوه ثم قال عبد الله بن عمرو: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: *: ابن حماد: ص‌ 155 جرير بن عبد الحميد، عن منصور، عن مجاهد، عن جمادة بن أبي [*]


اسم الکتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ع المؤلف : الكوراني العاملي، الشيخ علي    الجزء : 2  صفحة : 111
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست