responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معالم المدرستين المؤلف : العسكري، السيد مرتضى    الجزء : 2  صفحة : 309
دونه 1. وعن منصور بن حازم و عبد الله بن ابي يعفور قال أبو عبد الله: ان عندي صحيفة طولها سبعون ذراعا فيها ما يحتاج إليه حتى ان فيها ارش الخدش 2. وعن عبد الرحمن بن ابى عبد الله عن ابي عبد الله (ع) قال: سمعته يقول: ان في البيت صحيفة طولها سبعون ذراعا ما خلق الله من حلال ولا حرام الا وفيها حتى ارش الخدش 3. وعن محمد بن عبد الملك قال: كنا عند ابي عبد الله (ع) نحوا من ستين رجلا، قال فسمعته يقول: عندنا والله صحيفة طولها سبعون ذراعا ما خلق الله من حلال أو حرام الا وهو فيها حتى ان فيها ارش الخدش 4. وعن سليمان بن خالد: قال: سمعت ابا عبد الله يقول. ان عندنا لصحيفة سبعين ذراعا املاء رسول الله (ص) وخط علي (ع) بيده ما من حلال ولا حرام الا وهو فيها حتى ارش الخدش 5. وعن حماد قال: سمعت ابا عبد الله يقول: ما خلق الله حلالا ولا حراما الا وله حد كحد الدار وان حلال محمد حلال إلى يوم القيامة وحرامه حرام إلى يوم القيامة وان عندنا صحيفة طولها سبعون ذراعا وما خلق الله حلالا ولا حراما الا فيها، فما كان من الطريق فمن الطريق وما كان من الدور فمن الدور حتى ارش الخدش والجلدة ونصف الجلدة 6. وعن عبد الله بن ايوب عن ابيه قال سمعت ابا عبد الله يقول: ما ترك علي 1) بصائر الدرجات ص 159 وفى ص 148 مع اختلاف يسير في اللفظ. 2) بصائر الدرجات ص 144. 3) بصائر الدرجات ص 145. عبد الرحمن بن ابي عبد الله ميمون بصري من اهل الكوفة ممن روى عن الصادق. قاموس الرجال 5 / 275. 4) بصائر الدرجات ص 144. ومحمد بن عبد الملك لعله أحد اثنين: أنصاري كوفي نزل بغداد - أو ابو جعفر الواسطي الدقيقي قاموس الرجال 8 / 257. 5) بصائر الدرجات ص 144. وابو الربيع سليمان بن خالد الكوفي الهلالي مولاهم ممن روى عن الامام الباقر والصادق وتوفي في حياة الصادق. قاموس الرجال ؟ 4 / 463. 6) بصائر الدرجات ص 148 وفي اصول الكافي 1 / 59، والوافي 1 / 61 وليس فيهما من " وان حلال " إلى ولا حراما الا فيها.


اسم الکتاب : معالم المدرستين المؤلف : العسكري، السيد مرتضى    الجزء : 2  صفحة : 309
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست