responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كفاية الأحكام المؤلف : المحقق السبزواري    الجزء : 1  صفحة : 4

لم يتمّ، و كتاب في الفقه، و رسالة في تحريم الغناء، و رسالة في الصلاة و الصوم فارسيّة و رسالة في الغسل، و رسالة في تحديد النهار شرعاً، و كتاب كبير في الأدعية المأثورة، و رسالة في صلاة الجمعة عربيّة، و أُخرى فارسيّة؛ و غير ذلك.

2- المولى عبد اللّٰه الأفندي في رياض العلماء: ج 5 ص 44:

عنونه و وصفه بعين ما وصفه به الشيخ الحرّ (قدّس سرّه) في أمل الآمل و عدّ كتبه مثلَ ما عدّه، ثمّ قال: و من تصانيفه الحواشي على شرح الإشارات من الطبيعي و الإلٰهي، و الحواشي على إلٰهيّات الشفا؛ و قد قرأت شطراً منهما عليه (قدّس سرّه) و شرحه على المجسطي لم يتمّه و رسالة في اختيارات الساعات، مات سنة تسعين و ألف، و له من العمر اثنان و سبعون سنة.

3- الأردبيلي في جامع الرواة: ج 2 ص 79:

محمّد باقر بن محمّد مؤمن السبزواري، الإمام العلّامة المحقّق المدقّق، الرضيّ الزكيّ، جليل القدر، عظيم الشأن، رفيع المنزلة، عالم فاضل، كامل صالح، متبحّر في العلوم العقليّة و النقليّة، وحيد عصره فريد دهره، لا تُحصى مناقبه و فضائله. له تأليفات حسنة، منها كتاب شرح الإرشاد، و كتاب الكفاية في الفقه، و كتاب مفاتيح النجاة الفارسيّة في الدعوات، و كتاب روضة الأنوار العبّاسي في آداب الملوك، و حاشية على إلٰهيّات الشفا، و حاشية على شرح الإشارات و غيرها. و له رسائل، منها: رسالة شبهة الاستلزام، رسالة في تحقيق صلاة الجمعة، و رسالة في الغناء، و غيرها. ولد سنة سبع عشرة بعد ألف، و مات (قدّس اللّٰه روحه الشريف) سنة تسعين بعد الألف، رضي اللّٰه عنه و أرضاه.

4- الخوانساري في روضات الجنّات: ج 2 ص 68، الرقم 141:

المولى الفاضل الفقيه الداري محمّد باقر بن محمّد مؤمن الخراساني السبزواري، كان فاضلًا عالماً، حكيماً متكلّماً، فقيهاً أُصوليّاً محدّثاً نبيلًا، أصله من بليدة سبزوار. و قد ورد العراق بعد فوت والده المذكور و سكن أصبهان إلى أن اعتلى أمره عند السلطان شاه عبّاس الصفوي الثاني، ففاز بإمامة الجمعة و الجماعة

اسم الکتاب : كفاية الأحكام المؤلف : المحقق السبزواري    الجزء : 1  صفحة : 4
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست