responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : طبّ الأئمة(ع) المؤلف : ابن بسطام    الجزء : 1  صفحة : 130

فانك ترزق باذن الله ذكرا سويا ، قال : ففعلت ذلك ولم يحول الحول حتى رزقت قره عين.

(للجماع)

محمد بن العيص قال حدثنا اسحاق بن عثمان عن عثمان بن عيسى عن محمد بن مسلم قال : قال رجل لابي عبد الله عليه السلام انى اشترى الجواري فاحب ان تعلمني شيئا اقوي به عليهن فقال خذ بصلا ابيض فقطعه صغارا واقله بالزيت ثم خذ بيضا فافقصه في قصعة وذر عليه شيئا من الملح ثم اكببه على البصل والزيت واقله وكل منه ، قال اسحاق ففعلته فكنت لا اريد منهن شيئا إلا نلته.

وعنه عليه السلام قال لآخر تسجد سجدة ثم تقول اللهم أدم فيهن لذتي وكثر فيهن رغبتي وقو عليهن ضعفى جلالا من عندك يا سيدي.

وقال الكحل يزيد في المضاجعة والحناء يزيد وقال عليه السلام اللبن الحليب نافع لمن نفر عليه ماء الظهر.

وعن محمد الباقر عليه السلام انه قال من عدم الولد فليا كل البيض وليكثر منه فانه يكثر النسل.

وقال الصادق عليه السلام عليك بالهندباء فانه يزيد في الماء ويحسن اللون وهو حار لين يزيد في الولد الذكور.

وعن الحارث بن المغيرة قلت لابي عبد الله عليه السلام انى من أهل بيت وقد انقرضوا وليس لي ولد قال : فادع الله تعالى وأنت ساجد وقل رب هب لي من لدنك ذرية طيبة انك سميع الدعاء رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين وليكن ذلك في الركعة الاخيرة من صلاة العتمة ثم جامع اهلك من ليلتك ، قال الحارث بن المغيرة ففعلت فولد لي على والحسن.

اسم الکتاب : طبّ الأئمة(ع) المؤلف : ابن بسطام    الجزء : 1  صفحة : 130
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست