responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سعد السعود للنفوس المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 121

ما ذكره الله في كتابه- يا أَبانا إِنَّا ذَهَبْنا نَسْتَبِقُ وَ تَرَكْنا يُوسُفَ عِنْدَ مَتاعِنا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَ ما أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنا وَ لَوْ كُنَّا صادِقِينَ‌ فأجابهم يعقوب‌ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَ اللَّهُ الْمُسْتَعانُ عَلى‌ ما تَصِفُونَ‌ ثم قال لهم يعقوب ما كان أشفق هذا الذئب على القميص و أشده على يوسف إذ أكله و لم يخرق القميص‌

[فيما نذكره من كتاب تفسير للقرآن‌]

فيما نذكره من كتاب تفسير للقرآن عتيق مجلد و عليه مكتوب كتاب تفسير القرآن و تأويله و تنزيله و ناسخه و منسوخه و إحكامه و متشابهه و زيادات حروفه و فضائله و ثوابه و روايات الثقات عن الصادقين من آل رسول الله نذكر من الوجهة الثانية من القائمة من الكراس الرابع منه في تفسير سورة المائدة بلفظه-

حفص عن عبد السلام الأصفهاني عن أبي جعفر ع‌ في قوله‌ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ فقال إن رسول الله ص أخذ لعلي ع بما أمر أصحابه و عقد له عليهم الخلافة في عشرة مواطن ثم أنزل الله عليه- يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ يعني التي عقدت عليهم لعلي أمير المؤمنين ع‌

[فيما نذكره من كتاب فيه مقرأ رسول الله و علي و الحسن و الحسين‌]

فيما نذكره من مجلد قالب الثمن عتيق عليه مكتوب فيه قرأ رسول الله ص و علي بن أبي طالب و الحسن و الحسين و علي بن الحسين و محمد و زيد ابني علي بن الحسين و جعفر بن محمد و موسى بن جعفر صلوات الله عليهم أجمعين من الوجهة الثانية من القائمة الثالثة من الكراس الثالث بلفظه-

حدثني أبو العباس قال أخبرنا الحسن بن القسم قال حدثنا علي بن إبراهيم قال حدثني أبي عن يونس بن ظبيان عن أبي عبد الله ع‌ لن تنالوا البر حتى تنفقوا ما تحبون بميم واحدة

[فيما نذكره من تفسير أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين ص‌]

فيما نذكره من مجلد قالب الثمن عتيق عليه مكتوب الأول من تفسير أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين ص من الوجهة الأولة من القائمة الثامنة بلفظ ما نذكره منه‌

و أما قوله‌ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً و ذلك أن رجلين من بني إسرائيل و هما أخوان و كان لهما

اسم الکتاب : سعد السعود للنفوس المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 121
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست