إلى علمه[1].
و قال ع لا يكون العالم عالما حتى لا يحسد من فوقه و لا يستحقر من دونه[2].
و فيما بيناه و شرحناه كفاية لمن ترك الهوى و أنصف من نفسه تم الكتاب بحمد الله و منه
[1] ( 1 و 2) لم أقف على هذين الحديثين في الكتب المتوفرة، لكن روى البرقي في محاسنه 1:
230 حديث 173 عن عليّ بن سيف رفعه قال: سئل أمير المؤمنين عليه السلام من أعلم الناس؟ قال: من جمع علم الناس الى علمه.
[2] ( 1 و 2) لم أقف على هذين الحديثين في الكتب المتوفرة، لكن روى البرقي في محاسنه 1: