responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
اسم الکتاب : ترجمة القاضي نورالله المؤلف : الحسيني، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 131
أقول: لهذا السيد سبط ذكر ترجمته علاء الملك بهذه العبارة: " السيد الزكي زين الدين على بن السيد محمد باقربن السيد زين الدين على الصدر - از اذكياى فضلا واذكياى علماست تحصيل علوم متداوله در مشهد مقدس رضوية نموده در عهد پادشاه غفران پناه شاه عباس بهادرخان صدارت كوه گيلويان بسيد ستوده سير مفوض بود از اشعار اوست " فذكر شيئا من شعره. ومن احفاده من ذكره صاحب تذكرة شوشتر: " واز اعاظم معاريف ايشان الحال مير زا عبد الله بن ميرزا شاه ميربن محمد باقر بن مير سيد على بن مير محمد باقر بن مير سيد على بن مير سيد اسد الله است " وقال علاء الملك في حق السيد عبد الوهاب المشار إليه فيما تقدم نقله من كلام صاحب تذكرة شوشتر ما لفظه " السيد الفاضل الاواب عبد الوهاب بن اسد الله الحسينى قدس سرهما - محيط دائره افادت ومركز مدار افاضت بود در عهد سلطان مغفور شاه طهماسب مدتها ايالت دزفول بايشان مفوض بود از مؤلفات ايشان آنچه بمؤلف رسيده رساله تحقيق اراضى انفال است صدقي تخلص ميفرموده واز آثار ايشانست اين بيت: گفت آن كيست كه در عشق كند جان قربان * صدقي دلشده برخواست كه اين كار منست " كلمة الاهداء تم لنا الى هنا ما أردنا ايراده في هذه الرسالة وحيث صات بحمد الله ومنه وتوفيقه وفضله رسالة جامعة مفيدة ومجموعة نافعة سديدة ينبغى أن يراجع إليها ويستفاد منها أهديتها الى حضرة السيد السند الجليل والحبر المعتمد النبيل جناب السيد كاظم آقا شريعتمدار مد ظله اذ هو أمرنى بطبع كتاب الصوارم، الموجب طبعه لتأليف تراحم هؤلاء الاكارم كما مر ذكره تفصيلا (انظر ص 55) متمثلا بهذا البيت: ومن جل عن كل المراتب قدره * فأحسن ما يهدى إليه كتاب فأحمد الله على أن وفقني للاختتام، مصليا ومسلما على سيد الانام، محمد وآله البررة الكرام، وكان تحرير ذلك في منتصف جمادى الثانية من سنة سبع وستين وثلاثمائة بعد الالف من الهجرة النبوية المصطفوية على مهاجر ها الف سلام وتحية (مطابقا لهذا لتاريخ الشمسي الهجرى (5 / 2 / 1327) بيد مؤلفه العبد الخادم للعلم الدينى، جلال الدين بن القاسم الحسينى ختم الله له بالحسنى، ورزقه في الدارين الفوز بالمقصد الاسنى



اسم الکتاب : ترجمة القاضي نورالله المؤلف : الحسيني، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 131
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
صيغة PDF شهادة الفهرست