responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بصائر الدرجات- ط مؤسسة الاعلمي المؤلف : الصفار القمي، محمد بن الحسن    الجزء : 1  صفحة : 6
ولقد صرح بكون ما بايدينا من النسخة هي بصائر الدرجات الكبرى زيادة على ما صرح به في اول المطبوع منه بما هذا عبارته (هو النسخة الكبرى من كتاب بصائر الدرجات) شيخي واستاذي في الاجازة آية الله العلامة الشيخ الاغا بزرك الطهراني في كتاب الذريعة جلد 3 ص 140 طبع النجف: بعد ذكره كلام النجاشي والشيخ في حق المؤلف: رأيت منه (بصائر الدرجات) نسخا عديدة مطابقة مع ما قد طبع بايران مع نفس الرحمن سنة 1285 وهو اربعة اجزاء اوله (باب في العلم وان طلبه فريضة على الناس) وهذا المطبوع هو البصائر الكبير الكامل ورايت منه نسخا اخرى مخالفة مع المطبوع في الاجزاء والابواب والترتيب ولعلها مختصرة منه الخ. ثم اعلم ان الكتاب مما قد اعتمد عليه فحول الرجال كصاحب الوسائل على ما سمعت منه والمجلسي قده في بحار الانوار وقد جعل له علامة " ير " وصرح في الفصل الاول من مقدمات البحار عن عد مدارك البحار: كتاب بصائر الدرجات للشيخ الثقة العظيم الشأن محمد بن الحسن الصفار. وفى الفصل الثاني في بيان الوثوق على الكتب المؤلفة منه البحار: كتاب بصائر الدرجات من الاصول المعتبرة التى روى عنها الكليني وغيره. وقال العالم الجليل السيد محمد باقر الجيلاني الاصفهانى الملقب بحجة الاسلام في رسالته في العدة في شرح كلام الفاضل الاسترابادي: الصفار الذى هو من اعاظم المحدثين والعلماء وكتبه معروفة مثل بصائر الدرجات ونحوه. قال النجاشي اخبرنا أبو عبد الله ابن شاذان قال حدثنا احمد بن محمد بن يحيى عن ابيه عنه (الصفار) بجميع كتبه وببصائر الدرجات، قال الشيخ في الفهرست اخبرنا الحسين بن عبيد الله عن احمد بن محمد بن يحيى عن ابيه عنه. فقد تحصل من ذلك كله ان الكتاب من الاصول المعتبرة والمعتمدة عليه عند الاسحاب: نعم قد يوهم خلاف ذلك ما نقله الشيخ الاعظم الفقيه المطلق الحاج شيخ عبد الله


اسم الکتاب : بصائر الدرجات- ط مؤسسة الاعلمي المؤلف : الصفار القمي، محمد بن الحسن    الجزء : 1  صفحة : 6
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست