responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بصائر الدرجات- ط مؤسسة الاعلمي المؤلف : الصفار القمي، محمد بن الحسن    الجزء : 1  صفحة : 203
(31) حدثنا محمد بن عيسى عن على بن الحكم عن ابان وسهل بن الحسين عن بيان [1] بن محمد عن على بن الحكم عن موسى بن القاسم عن ابان بن عثمان عن ابى بصير قال سمعت سليمان بن خالد يسئل ابا عبد الله عليه السلام فقال جعلت فداك ان عبد الله بن الحسن يزعم ان سيف رسول الله عنده فقال أبو عبد الله لا ورب الكعبة هذا المصباح ما رأه ولا بواحدة من عينيه قط ثم قال لاادرى الا ان يكون رأه ابوه وهو صبى وهو في حجر على بن الحسين. (32) حدثنا أبو محمد عن عمران بن موسى عن موسى بن جعفر عن على بن اسباط عن محمد بن الفضيل عن ابى حمزة الثمالى عن ابى عبد الله عليه السلام قال سمعته يقول الواح موسى عندنا وعصى موسى عندنا ونحن ورثنا النبي صلى الله عليه وآله. (33) حدثنا محمد بن الحسين عن صفوان عن ابى الحسن عليه السلام قال كان أبو جعفر عليه السلام يقول انما السلاح فينا مثل التابوت في بنى اسرائيل اينما دار التابوت فثم الامر قلت فيكون السلاح مزايلا للعلم قال لا. (34) حدثنا ابراهيم بن هاشم عن محمد بن ابى عمير عن محمد بن مسكين عن نوح بن دراج عن عبد الله بن ابى يعفور قال سمعت ابا عبد الله عليه السلام يقول انما مثل السلاح فينا مثل التابوت في بنى اسرائيل حيث ما دار التابوت دار العلم. (35) حدثنا عبد الله بن جعفر عن محمد بن عيسى عن الحسن عن فضالة عن يحيى عن ابيه عن عبد الله بن سليمان قال سمعت ابا جعفر عليه السلام يقول ان السلاح فينا كمثل التابوت في بنى اسرائيل حيث دار التابوت فثم الملك وحيث ما دار السلاح فثم العلم. (36) حدثنا سلمة بن الخطاب عن عبد الله بن محمد عن منيع بن الحجاج البصري عن مجاشع عن معلى عن محمد بن الفيض عن محمد بن على عليه السلام قال كان عصى موسى لادم فصارت إلى شعيب ثم صارت إلى موسى بن عمران وانها لعندنا وان عهدي

[1] الظاهر انه، بنان.

اسم الکتاب : بصائر الدرجات- ط مؤسسة الاعلمي المؤلف : الصفار القمي، محمد بن الحسن    الجزء : 1  صفحة : 203
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست