responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : النص والإجتهاد المؤلف : شرف الدين الموسوي، السيد عبد الحسين    الجزء : 1  صفحة : 9
...... = فقال: ان هذا أخى ووزيرى ووصيي وخليفتي فيكم فاسمعوا له واطيعوا، فلتراجع المراجعة 20 والتى بعدها من المراجعات (منه قدس). حديث الدار يوم الانذار وفيه قال النبي صلى الله عليه وآله لعلى عليه السلام: " ان هذا أخى ووصيي وخليفتي فيكم فاسمعوا له واطيعوا ". راجع: تاريخ الطبري ج 2 ص 319 - 321 ط دار المعارف بمصر، الكامل في التاريخ لابن الاثير الشافعي ج 2 ص 62 و 63 ط دار صادر في بيروت، شرح نهج البلاغة لابن أبى الحديد ج 13 ص 210 و 244 وصححه ط مصر بتحقيق أبو الفضل، السيرة الحلبية للحلبي الشافعي ج 1 ص 311 ط البهية بمصر، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 ص 41 و 42 ط الميمنية بمصر، شواهد التنزيل للحسكاني الحنفي ج 1 ص 371 ح 514 و 580 ط 1 بيروت، كنز العمال ج 6 ص 392 ط 1 وج 15 ص 115 ح 334 ط 2، ترجمة الامام على بن أبى طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي ج 1 ص 85 ح 139 و 140 و 141 ط 1 بيروت، حياة محمد لمحمد حسين هيكل ص 104 الطبعة الاولى سنة 1354 ه‌ وفى الطبعة الثانية وما بعدها من طبعات الكتاب حذف من الحديث قوله صلى الله عليه وآله: " وان يكون أخى ووصيي وخليفتي فيكم " ! وأكبر شاهد مراجعة الطبعة الاولى والطبعات الاخرى، جريدة السياسة المصرية لمحمد حسين هيكل ملحق عدد - 2751 - بتاريخ 12 ذى القعدة 1350 ه‌ ص 5 وص 6 من ملحق عدد: - 2785 - ذكر الحديث بتمامه، تفسير الخازن ج 3 ص 371 و 390 ط مصر، التفسير المنير لمعالم التنزيل للجاوى ج 2 ص 118 ط 3، تفسير الطبري ج 19 ص 121 ط 2 ولكن المؤلف أو الطابع حرف آخر الحديث فحذف قوله صلى الله عليه وآله: " ان هذا أخى ووصيي وخليفتي فيكم " وذكر بدله " ان هذا أخى وكذا وكذا ! ! " فيا للعجب لهذه الاعمال التى تنطوى على الحقد الدفين والحسد المشين مع انه ذكر الحديث تاما في تاريخه ج 2 ص 219 كما تقدم. وبلفظ آخر: وفيه نزل قوله تعالى: " وانذر عشيرتك الاقربين " الشعراء: 214 يوجد في: =


اسم الکتاب : النص والإجتهاد المؤلف : شرف الدين الموسوي، السيد عبد الحسين    الجزء : 1  صفحة : 9
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست