responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقنعة المؤلف : الشيخ المفيد    الجزء : 1  صفحة : 340

فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ‌[1] وَ الْطُفْ لِمَا تَشَاءُ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنِي الْحَجَّ وَ الْعُمْرَةَ فِي عَامِي‌[2] هَذَا وَ تَطَوَّلْ عَلَيَّ بِجَمِيعِ‌[3] حَوَائِجِي لِلْآخِرَةِ وَ الدُّنْيَا أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ رَبِّي وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ‌ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ‌ [أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ رَبِّي وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ‌ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ][4] أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ رَبِّي وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ‌ إِنَّهُ كانَ غَفَّاراً اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي فَإِنَّكَ‌[5] أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ رَبِّ إِنِّي عَمِلْتُ سُوءً وَ ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي‌ إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي‌ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ‌ الْحَكِيمُ‌[6] الْعَلِيمُ‌[7] الْكَرِيمُ‌[8] الْغَافِرُ لِلذَّنْبِ الْعَظِيمِ وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ ثَلَاثاً[9] أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ‌ إِنَّ اللَّهَ كانَ غَفُوراً[10] رَحِيماً اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ [أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ][11] آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَ فِيمَا تَقْدِرُ[12] وَ تَقْضِي مِنَ الْأَمْرِ الْعَظِيمِ الْمَحْتُومِ‌[13] فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ مِنَ الْقَضَاءِ الَّذِي لَا يُرَدُّ وَ لَا يُغَيَّرُ[14] وَ لَا يُبَدَّلُ أَنْ تَكْتُبَنِي مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الْحَرَامِ‌


[1] في ج:« فصلّ على محمّد و آل محمّد و الطف ...» و في د:« ... باللّطف يا لطيف الطف لما تشاء اللّهمّ ارزقني الحجّ» و في ه:« بلى إنّك لطيف يا لطيف الطف ...» و ما نسبنا الى( ه) إنّما هو بالنّظر الى مجموع ما في متنه و هامشه من دون جزم بان الأصل فيه ما هو و في و:« بلى إنّك لطيف يا لطيف الطف لما تشاء اللّهمّ ارزقني الحجّ ...» و في ز:« ... باللّطف الطف لما تشاء اللّهمّ ارزقني الحجّ ...».

[2] في ب، ه:« عامنا».

[3] في د:« فى جميع».

[4] ما بين المعقوفتين ليس في( د، ز)، و في و: ما بين المعقوفتين- خ).

[5] في ألف، ج، ه:« إنّك».

[6] في ألف، د، ز:« الحكيم».

[7] في ألف، ج، و:« العظيم».

[8] في ه:« الكريم العظيم الغفّار للذّنب ...» و في و:« الكريم الغفّار للذّنب ..» و في ب:

« الكريم للذّنب ...».

[9] في ألف، ه، ذكر« ثلاثا» بعد« رحيما» و في ب:« يقولها ثلاثا».

[10] في د، و:« غفّارا».

[11] ما بين المعقوفتين ليس في( د، ز).

[12] في ألف، ب، ج:« فيما تقضى و تقدر».

[13] ليس« المحتوم» فى( د، ز).

[14] ليس« و لا يغيّر» فى( ألف، ج).

اسم الکتاب : المقنعة المؤلف : الشيخ المفيد    الجزء : 1  صفحة : 340
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست