مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
النبوية
اهل البیت
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
المعيار و الموازنة في فضائل الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع)
المؤلف :
الإسكافي، أبو جعفر
الجزء :
1
صفحة :
324
[المدخل]
4
المقدّمة في التنويه بشخصية المصنف و تعريف كتاب المعيار و الموازنة
5
[كان سبب انحراف الناس عن عليّ هو الحقد و الضغينة، و العداوة الطائفية، و الحمية الجاهلية]
17
[أرجحية القول بتفضيل عليّ
20
[المقايسة بين ما صنعه أمير المؤمنين من الصفح و الرجاحة، و ما أتى به من تقدّمه من الخفّة و الشراسة]
25
[ما خطّته أم المؤمنين عائشة و نقضته أم المؤمنين أم سلمة سلام اللّه عليها]
27
[كتاب أم المؤمنين أم سلمة رضوان اللّه عليها إلى أمير المؤمنين عند مسير طلحة و الزبير و عائشة إلى البصرة و إعلامها أمير المؤمنين بمسير القوم و بعثها ابنها عمر بن أبي سلمة لمعاضدة أمير المؤمنين
(عليه السلام)
]
30
[ذكر أصناف المخالفين و المعادين للإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب
(عليه السلام)
]
31
[بيان بدء بيعة أبي بكر، و بيانه و إبانته عن نفسيته و شخصيته]
38
[طريقة انعقاد الإمامة بنظر المؤلف، و وصف بيعة الناس لأمير المؤمنين
(عليه السلام)
، و انها كانت أقوى بيعة أركانا و أعظمها حجّة و أوضحها سنة و أوكدها سببا و أقومها طريقة]
44
[في أن عقد الخلافة لعمر إنما كان من أبي بكر خاصّة، كما كان عمر عقدها لأبي بكر في يوم السقيفة، فجلبها كل واحد منهما للآخر تداولا و تشاطرا]
47
[إسراع الناس بعد قتل عثمان إلى الإمام عليّ بن أبي طالب، و تداكّهم عليه و إلحاحهم به لأن يبسط يده ليبايعوه، و تقريضهم إيّاه بتعيّنه للإمامة و الخلافة، و إبائه عن ذلك، ثم ازدحام الناس عليه، ثم إتمامه الحجّة على طلحة و الزبير، ثم شرطه على الناس أن يبايعوه في مسجد رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله و سلم، ثم مبايعة الناس إياه في المسجد].
49
[خطبة الإمام عليّ بن أبي طالب
(عليه السلام)
لما بلغه مسير طلحة و الزبير و عائشة إلى البصرة و إخباره عن نفسيتهم و مآل أمرهم و قصة نباح كلاب الحوأب على عائشة و اضطرابها]
53
[استقبال الصحابي الكبير عمران بن حصين الخزاعي و أبي الأسود الدئلي أمّ المؤمنين عائشة بقرب البصرة و نصيحتهما لها و وعظهما إيّاها].
57
[كتاب الإمام عليّ بن أبي طالب
(عليه السلام)
إلى واليه على البصرة عثمان بن حنيف الأنصاري لما صح عنده مسير طلحة و الزبير إلى البصرة و أمره إياه بالحسنى. و بعض مكارم أخلاقه مع أصحاب الجمل].
60
[البيان التفصيلي لأفضلية الإمام عليّ بن أبي طالب
(عليه السلام)
على جميع البشر بعد الأنبياء و الرسل، لاحتوائه على أصول المكارم، و اشتماله على أساس المحاسن مما قد تفرّق في غيره، و استغنائه عن غيره، و احتياج غيره إليه].
63
[أفضليّة عليّ
(عليه السلام)
من غيره من جهة سبقه إلى الإسلام، و اعتناقه به حيثما كان غيره يعبد الأصنام].
66
باب [في بعض] ما [ورد عن أمير المؤمنين
(عليه السلام)
من ينابيع الحكم]
79
[تقسيم مخالفي أمير المؤمنين
(عليه السلام)
على طبقات ثلاث خاسرة هالكة].
87
[فضيلة عليّ خاصّة و بني هاشم عامّة على سائر المؤمنين بما ابتلوا و تحمّلوا في أيام حصر النبيّ في شعب أبي طالب من الضنك الشديد و الحرج البالغ أقصى حدّه]
88
[أفضليّة عليّ
(عليه السلام)
على كافة المؤمنين في منازل الجهاد و ميادين بذل النفس و التفادي في سبيل اللّه]
89
[بيان أشعّات من أنوار الآراء العلويّة الصائبة، و إيراد قبسات من الأقوال و التدابير المرتضويّة الشامخة].
95
[ذكر قبسات من حججه البالغة و كتبه المنيرة و سيرته الميمونة و رأيه الصائب و تدبيره الباهر].
102
[خطبة أمير المؤمنين
(عليه السلام)
لما بلغه أن المعرضين عن الحق تخلّفوا عنه، ثم دعوته إيّاهم و تكلّمه معهم و عتابه لهم بمرأى و مسمع من الناس، و المهاجرين و الأنصار].
105
[استئذان عمّار بن ياسر من أمير المؤمنين
(عليه السلام)
في أن يتكلّم مع ابن عمر و محمد بن مسلمة. ثم كلام أمير المؤمنين
(عليه السلام)
في المتخلّفين عنه].
107
[خطبة أمير المؤمنين
(عليه السلام)
لمّا أخبره أكابر أصحاب رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله و سلم بأن طلحة و الزبير التقيا ببني أميّة ممن كان منهم بمدينة، فأجمع رأيهم على نقض بيعتك].
109
[بعث أمير المؤمنين ابنه الحسن و عمّار بن ياسر- صلوات اللّه عليهما- إلى الكوفة ليستنفرا أهلها لمّا أراد أن يذهب إلى البصرة لإخماد فتنة طلحة و الزبير و أمّ المؤمنين عائشة].
115
[خطبة الصحابي الكبير عمّار بن ياسر رفع اللّه مقامه في أهل الكوفة. و حثّه إيّاهم على اللحوق بأمير المؤمنين
(عليه السلام)
].
117
[خطبة زيد بن صوحان العبدي رفع اللّه مقامه في أهل الكوفة، و تقريضه عليّا
(عليه السلام)
. ثمّ حثّه أهل الكوفة باللحوق به و ائتمارهم بأمره].
120
[كلام حجر بن عديّ رفع اللّه مقامه في تقريض الإمام الحسن، و حثّ الناس على اللّحوق بأمير المؤمنين
(عليه السلام)
و الجهاد معه].
121
[كتاب أمير المؤمنين
(عليه السلام)
إلى أصحاب الخراج].
122
[كتاب أمير المؤمنين
(عليه السلام)
إلى عمّاله لمّا عزم على المسير إلى الفئة الباغية و إخوة الناكثين و المارقين معاوية و أتباعه القاسطين].
124
[قيام أمير المؤمنين
(عليه السلام)
في الناس و مشاورته إياهم للمسير إلى حرب معاوية، ثمّ حثّه إيّاهم على قتال أهل الشام لمّا وافاه أصحابه. و من كتب إليه بالقدوم عليه من عماله]
125
[نزول أمير المؤمنين
(عليه السلام)
في مسيره إلى الشام على جانب دير البليخ ب «الرقة» و نزول صاحب الدير إليه و عرضه عليه الكتاب الذي كتبه بعض أصحاب عيسى بن مريم
(عليهما السلام)
في البشارة ببعث النبي العربي و مرور وصيّه بجيشه على دير البليخ، ثم التوصية بالإيمان به و مصاحبة وصيّة]
134
[كلام الصحابي العظيم عمّار بن ياسر رفع اللّه مقامه و كشفه عن إخلاصه و تقربه إلى اللّه تعالى بالتفادي في سبيله و محاربته الفئة الباغية].
136
[تحذير أمير المؤمنين
(عليه السلام)
أصحابه من اعتياد السّبّ و اللّعن و كراهته لهم أن يكونوا سبّابين و لعّانين].
137
[خطبة ابن عبّاس في أهل البصرة و حثّه إيّاهم على حرب معاوية لمّا بلغه كتاب أمير المؤمنين
(عليه السلام)
في أن يقدم هو و جند البصرة إليه للذهاب إلى الشام].
139
[وصيّة أمير المؤمنين
(عليه السلام)
لزياد بن النضر الحارثي لمّا أمره على مقدمته و سيّره إلى الشام و قدّمه أمامه].
140
[كتاب أمير المؤمنين
(عليه السلام)
إلى زياد بن النضر و شريح بن هانئ لمّا بلغه اختلافهما].
141
[خطبة عبد اللّه بن عباس في أهل العراق لمّا التقوا بصفين مع أهل الشام، و تقريضه عليا
(عليه السلام)
و حثّه على قتال معاوية و أصحابه].
144
[خطبته
(عليه السلام)
في لوم أصحابه لمّا انهزموا في بعض أيّام صفّين في بداية الأمر من عسكر معاوية ثمّ كرّوا عليهم فأزالوهم عن موقفهم و هزموهم].
149
[كلام أمير المؤمنين
(عليه السلام)
لأصحابه لما مرّ بجمع من أهل الشام و هم يشتمونه]
152
[توجيه النفوس إلى الحق و الحقيقة بذكر لمعات من أنوار ما بثّته حواري أمير المؤمنين
(عليه السلام)
و إيراد بعض ما كان عليه مخالفيهم من حواري معاوية].
154
[شأنه
(عليه السلام)
في حروبه مع أعدائه، ثمّ وصيّته
(عليه السلام)
و تحريضه لأصحابه عند دنوّهم من عدوّهم للمناوشة و المقاتلة].
158
[كلام الشهيد عقبة المرادي يوم صفين في هوان الدنيا و غلاء الدار الآخرة، و حثّ الناس على قتال معاوية و جنده. ثمّ خروجه مع أخوته إلى البراز و استشهادهم رضي اللّه عنهم].
159
[خدعة عمرو بن العاص و معاوية صبيحة ليلة الهرير برفع المصاحف على الرماح و صياح الشاميين بأمرهما في أهل العراق و قولهم لهم: بيننا و بينكم كتاب اللّه: و انخداع أهل العراق بهذا النداء، ثمّ خطبة أمير المؤمنين فيهم و تحذيره إيّاهم عن الركون إلى هذا المكر، ثم ما جرى بينه و بين النوكى من القرّاء و ممّن كان في قلبه مرض من قوّاد العراق].
162
[كلمات بعض رؤساء أهل العراق و قوّاد جند أمير المؤمنين
(عليه السلام)
لمّا رفع الفئة الباغية القرآن على الرماح، و ادّعوا مكرا و حيلة انقيادهم لحكم القرآن، فخدع العراقيون فاختلفوا].
167
[كتاب عقيل إلى أخيه الإمام أمير المؤمنين
(عليه السلام)
لمّا خذله الكوفيون في أواخر أيّامه الميمونة].
179
[رجوع الإمام أمير المؤمنين
(عليه السلام)
من صفّين إلى الكوفة، و كلامه مع عبد اللّه بن وديعة الأنصاري، و استفساره منه عن قول الناس فيما جرى بينه و بين معاوية]
182
[كلام أمير المؤمنين
(عليه السلام)
مع صالح بن سليم. و حارث بن شرحبيل عند ما رجع من صفين و أشرف على الكوفة].
192
[مفارقة النوكى و الضّلّال من الخوارج عن قطب الحق الإمام أمير المؤمنين
(عليه السلام)
، و إعلانهم بتكفير أصحابه، و بالمشاقّة له].
194
[خطبة أمير المؤمنين
(عليه السلام)
في الاحتجاج على الخوارج بعد ما فارقوه فأرسل إليهم ابن عباس ثم لحقه و دخل معسكرهم].
198
[تفنيد المصنّف بعض مفتريات شيعة آل أبي سفيان في شأن الشيخين].
206
[بيان إجمالي في مؤاخاة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلم بين المهاجرين و الأنصار، ثمّ بينه و بين عليّ صلوات اللّه عليهما].
208
[حديث الغدير المتواتر بين المسلمين، أو قطعة من خطبة رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله و سلم ب «غدير خم» في إعلام الناس بمنزلة عليّ عليّ
(عليه السلام)
من رسول اللّه و نصبه علما للناس و مفزعا لهم بعد وفاته صلى اللّه عليه و آله و سلم].
210
[حديث المنزلة، و إعطاء رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله و سلم جميع ما له من شموخ المقام و علوّ المنزلة لعليّ غير النبوّة و الرسالة فإنّها مقصورة عليه، و منتهية إليه، و لا حظّ لعليّ فيها، فإنّه لا نبيّ بعد رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله و سلم].
219
[إبطال بعض ما اختلقه شيعة بني أميّة في شأن أبي بكر و عمر، ثمّ تعقيبه بذكر لمع من فضائل أمير المؤمنين
(عليه السلام)
التي بثّتها لسان النبوّة، و أجرى اللّه لذكرها أقلام الجماعة]
222
[في أن الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب
(عليه السلام)
كان قد فاق العالمين زهدا و صبرا و عبادة؛ و كان أزهدهم في الزخارف الدنيوية و أصبرهم عند الهزاهز و الشدائد و أعبدهم في ساحاة المناجاة مع اللّه و مقام العبودية]
226
[ذكر أعمدة من شوامخ علوّه و عظمته و كظمه الغيظ و صبره]
229
[ذكر صفحة من صفحات صبره، و تحمّله عن حاسديه و معانديه و عدم تعرّضه لهم].
232
[ذكر نبذة من عوالم عفوه و غفرانه، و غضّه عمّن أساء إليه و ظلمه].
234
[ذكر أشعّة من أنوار إفضاله على المعدمين، و إيثاره إيّاهم على نفسه و أهل بيته الطاهرين].
235
[ثواقب شواهد زهده و تواضعه و كلامه
(عليه السلام)
في نعت الكمّلين من الشيعة و أصحاب رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله و سلم. و بيان ماليّة ما خلّفه من ثيابه].
240
[عيادة الإمام أمير المؤمنين
(عليه السلام)
بالبصرة العلاء بن زياد الحارثي و كلامه معه و مع أخيه عاصم بن زياد].
243
[وصيّة الإمام أمير المؤمنين
(عليه السلام)
عند إشرافه على الخلاص من دار التعب و العناء و لحوقه بالملإ الأعلى]
245
[لمعات من عدله
(عليه السلام)
في أهله و رعيّته، و قبسات من أقواله و أعماله في جذب النفوس إلى اللّه تعالى، و إيصال الحقوق إلى أهلها و وضعها في موضعها].
248
[دخول أبي صالح بيت الإمام أمير المؤمنين
(عليه السلام)
، و إحضارهم الطعام له. و قوله لهم: أ تطعموني هذا الطعام و أنتم الأمراء].
250
[فضيلة الإمام عليّ بن أبي طالب
(عليه السلام)
على جميع البشر بعد خاتم الأنبياء صلى اللّه عليه و آله و سلم من جهة العلم؛ و تقدّمه فيه من جميع الجهات على العالمين، و ذكر نماذج من علومه
(عليه السلام)
و خطبه؛ منها خطبته الموسومة بالزهراء].
254
[كلامه
(عليه السلام)
في جواب يهودي سأله: متى كان ربّنا؟].
259
[كلامه
(عليه السلام)
في نعت الإسلام و عظم قواعده و أركانه].
260
[كلام الإمام أمير المؤمنين
(عليه السلام)
مع نوف البكالي في تقريض الزّهّاد، و التّرغيب في اتّباعهم و اقتفاء آثارهم].
263
[كلامه
(عليه السلام)
في التحذير عن الدنيا و عدم الاغترار بإقبالها و عدم الأسف على إدبارها].
264
[كلامه
(عليه السلام)
في نعت الدنيا عند ما سمع من يذمّها].
268
[كلامه
(عليه السلام)
في سوق أولي الألباب إلى اللّه تعالى و تحضيضهم على اغتنام الفرصة من الأيّام، و إكثارهم من صالحات الأعمال و الادّخار من متاع دار الفناء ليوم لا ينفع فيه مال و لا بنون].
270
[كلامه
(عليه السلام)
في تعليم الناس كيفيّة الصلوات على رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله و سلم].
272
[كلامه
(عليه السلام)
في تأكّد وجوب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و عدم جواز المداراة مع الفسّاق و المنافقين و الطّغاة].
274
[كلامه
(عليه السلام)
في نعت الإمام العادل و بيان وظائفه الخاصّة به، و ما له و ما عليه، و أنّه حجّة على الرعيّة، و أنّ للرّعيّة حجّة على الإمام إذا مال عن الحقّ و ضلّ عن محجّة العدالة].
280
[كلامه
(عليه السلام)
في قدح المتنسّكين من الجهّال و المواظبين على بعض العبادات المستهينين بشأن العلماء الرّبّانيّين].
289
[كلامه
(عليه السلام)
في مبدئ الفتن و أصل الانحراف عن الحقّ و الحقيقة و الشرع و الشريعة].
291
[كلامه
(عليه السلام)
في أكثريّة المبطلين من المحقّين في أكثر الأزمان، و غلبة الأقليّة المحقّة على المبطلين في بعض الأحيان].
292
[في أنّ عامّة كلم أمير المؤمنين
(عليه السلام)
قد حلىّ بها المتكلّمون كتبهم و تزيّن بها الوعّاظ و القصّاص مجالسهم و لكن انتحلوها و نسبوها إلى أنفسهم].
294
[أجوبة الإمام أمير المؤمنين
(عليه السلام)
عن أسئلة ابن الكوّاء عن آيات من القرآن الكريم و عن أجلة أصحاب رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله و سلم.
298
فهرس كتاب المعيار و الموازنة
305
الآيات المحكمات من كتاب اللّه تعالى الواردة في كتاب المعيار و الموازنة، على حسب ورودها و ذكرها في أبحاث و مواضيع الكتاب
315
اسم الکتاب :
المعيار و الموازنة في فضائل الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع)
المؤلف :
الإسكافي، أبو جعفر
الجزء :
1
صفحة :
324
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir