responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 640

16 باب الغنم‌

149 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ نِعْمَ الْمَالُ الشَّاةُ[1].

150 عَنْهُ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْوَشَّاءِ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ جَعْفَرٍ قَالَ: قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع يَا بُنَيَّ اتَّخِذِ الْغَنَمَ وَ لَا تَتَّخِذِ الْإِبِلَ‌[2].

151 عَنْهُ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ آبَائِهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ إِذَا كَانَتْ لِأَهْلِ بَيْتٍ شَاةٌ قَدَّسَتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ[3].

152 عَنْهُ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مَارِدٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ‌ مَا مِنْ مُؤْمِنٍ يَكُونُ فِي مَنْزِلِهِ عَنْزٌ حَلُوبٌ إِلَّا قُدِّسَ أَهْلُ ذَلِكَ الْمَنْزِلِ وَ بُورِكَ عَلَيْهِمْ فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ قُدِّسُوا وَ بُورِكَ عَلَيْهِمْ كُلَّ يَوْمٍ مَرَّتَيْنِ قَالَ فَقَالَ بَعْضُ أَصْحَابِنَا وَ كَيْفَ يُقَدَّسُونَ قَالَ يَقِفُ عَلَيْهِمْ كُلَّ صَبَاحٍ مَلَكٌ أَوْ مَسَاءً فَيَقُولُ لَهُمْ قُدِّسْتُمْ وَ بُورِكَ عَلَيْكُمْ وَ طِبْتُمْ وَ طَابَ إِدَامُكُمْ قَالَ قُلْتُ لَهُ وَ مَا مَعْنَى قُدِّسْتُمْ قَالَ طُهِّرْتُمْ‌[4].

153 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عُبَيْسِ بْنِ هِشَامٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِذَا اتَّخَذَ أَهْلُ الْبَيْتِ الشَّاةَ قَدَّسَتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ كُلَّ يَوْمٍ تَقْدِيسِةً قُلْتُ كَيْفَ يَقُولُونَ قَالَ يَقُولُونَ قُدِّسْتُمْ قُدِّسْتُمْ‌ قَالَ وَ فِي حَدِيثٍ آخَرَ قَالَ: إِذَا اتَّخَذَ أَهْلُ الْبَيْتِ ثَلَاثَ شِيَاهٍ‌[5].

154 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سُلَيْمَانَ الْجَعْفَرِيِّ رَفَعَهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ مِنْ كَانَتْ فِي بَيْتِهِ شَاةٌ قَدَّسَتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ تَقْدِيسِةً وَ انْتَقَلَ عَنْهُمُ الْفَقْرُ مُنْتَقَلَةً وَ مَنْ كَانَتْ فِي بَيْتِهِ شَاتَانِ قَدَّسَتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ مَرَّتَيْنِ وَ ارْتَحَلَ عَنْهُمُ الْفَقْرَ مَنْقَلَتَيْنِ فَإِنْ كَانَتْ ثَلَاثَ شِيَاهٍ قَدَّسَتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ ثَلَاثَ تَقْدِيسَاتٍ وَ انْتَقَلَ عَنْهُمُ الْفَقْرُ[6].


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 686، س 27 و 28 و 29 و 6 و 30 و 32) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- كأن الشاة الأولى منصوبة على الاغراء، و الأخرى تأكيد و خبره محذوف، و ليس في الكافي الشاة الأولى». أقول: قوله( ره):

« كأن الشاة الأولى» إشارة إلى ما في البحار و بعض نسخ الكتاب من كون الحديث هكذا« الشاة نعم المال الشاة» لكن في بعضها الآخر هكذا« نعم المال الشاء». و بعد الحديث الرابع:« بيان- العنز- الأنثى من المعز» و بعد الحديث الآخر« بيان-« و انتقل عنهم الفقر» أي رأسا كما سيأتي» أقول:

قوله( ره):« سيأتي» إشارة إلى الحديث التاسع و الخمسين بعد المائة من هذا الكتاب فان في آخره تصريحا بذلك( انظر ص 542، س 2).

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 686، س 27 و 28 و 29 و 6 و 30 و 32) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- كأن الشاة الأولى منصوبة على الاغراء، و الأخرى تأكيد و خبره محذوف، و ليس في الكافي الشاة الأولى». أقول: قوله( ره):

« كأن الشاة الأولى» إشارة إلى ما في البحار و بعض نسخ الكتاب من كون الحديث هكذا« الشاة نعم المال الشاة» لكن في بعضها الآخر هكذا« نعم المال الشاء». و بعد الحديث الرابع:« بيان- العنز- الأنثى من المعز» و بعد الحديث الآخر« بيان-« و انتقل عنهم الفقر» أي رأسا كما سيأتي» أقول:

قوله( ره):« سيأتي» إشارة إلى الحديث التاسع و الخمسين بعد المائة من هذا الكتاب فان في آخره تصريحا بذلك( انظر ص 542، س 2).

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 686، س 27 و 28 و 29 و 6 و 30 و 32) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- كأن الشاة الأولى منصوبة على الاغراء، و الأخرى تأكيد و خبره محذوف، و ليس في الكافي الشاة الأولى». أقول: قوله( ره):

« كأن الشاة الأولى» إشارة إلى ما في البحار و بعض نسخ الكتاب من كون الحديث هكذا« الشاة نعم المال الشاة» لكن في بعضها الآخر هكذا« نعم المال الشاء». و بعد الحديث الرابع:« بيان- العنز- الأنثى من المعز» و بعد الحديث الآخر« بيان-« و انتقل عنهم الفقر» أي رأسا كما سيأتي» أقول:

قوله( ره):« سيأتي» إشارة إلى الحديث التاسع و الخمسين بعد المائة من هذا الكتاب فان في آخره تصريحا بذلك( انظر ص 542، س 2).

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 686، س 27 و 28 و 29 و 6 و 30 و 32) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- كأن الشاة الأولى منصوبة على الاغراء، و الأخرى تأكيد و خبره محذوف، و ليس في الكافي الشاة الأولى». أقول: قوله( ره):

« كأن الشاة الأولى» إشارة إلى ما في البحار و بعض نسخ الكتاب من كون الحديث هكذا« الشاة نعم المال الشاة» لكن في بعضها الآخر هكذا« نعم المال الشاء». و بعد الحديث الرابع:« بيان- العنز- الأنثى من المعز» و بعد الحديث الآخر« بيان-« و انتقل عنهم الفقر» أي رأسا كما سيأتي» أقول:

قوله( ره):« سيأتي» إشارة إلى الحديث التاسع و الخمسين بعد المائة من هذا الكتاب فان في آخره تصريحا بذلك( انظر ص 542، س 2).

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 686، س 27 و 28 و 29 و 6 و 30 و 32) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- كأن الشاة الأولى منصوبة على الاغراء، و الأخرى تأكيد و خبره محذوف، و ليس في الكافي الشاة الأولى». أقول: قوله( ره):

« كأن الشاة الأولى» إشارة إلى ما في البحار و بعض نسخ الكتاب من كون الحديث هكذا« الشاة نعم المال الشاة» لكن في بعضها الآخر هكذا« نعم المال الشاء». و بعد الحديث الرابع:« بيان- العنز- الأنثى من المعز» و بعد الحديث الآخر« بيان-« و انتقل عنهم الفقر» أي رأسا كما سيأتي» أقول:

قوله( ره):« سيأتي» إشارة إلى الحديث التاسع و الخمسين بعد المائة من هذا الكتاب فان في آخره تصريحا بذلك( انظر ص 542، س 2).

[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها و مضارها و اتخاذها»،( ص 686، س 27 و 28 و 29 و 6 و 30 و 32) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- كأن الشاة الأولى منصوبة على الاغراء، و الأخرى تأكيد و خبره محذوف، و ليس في الكافي الشاة الأولى». أقول: قوله( ره):

« كأن الشاة الأولى» إشارة إلى ما في البحار و بعض نسخ الكتاب من كون الحديث هكذا« الشاة نعم المال الشاة» لكن في بعضها الآخر هكذا« نعم المال الشاء». و بعد الحديث الرابع:« بيان- العنز- الأنثى من المعز» و بعد الحديث الآخر« بيان-« و انتقل عنهم الفقر» أي رأسا كما سيأتي» أقول:

قوله( ره):« سيأتي» إشارة إلى الحديث التاسع و الخمسين بعد المائة من هذا الكتاب فان في آخره تصريحا بذلك( انظر ص 542، س 2).

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 640
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست