responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 623

8 باب نوادر

70 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ عَنْ دَاوُدَ الرَّقِّيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى‌ وَ إِنْ مِنْ شَيْ‌ءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَ لكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ‌ قَالَ نَقَضَ الْجُدُرُ تَسْبِيحَهَا[1].

71 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى- وَ إِنْ مِنْ شَيْ‌ءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَ لكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ‌ قَالَ نَقَضَ الْجُدُرُ تَسْبِيحَهَا قُلْتُ نَقَضَ الْجُدُرُ تَسْبِيحَهَا قَالَ نَعَمْ‌[2].

72 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ الثَّقَفِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْمُعَلَّى عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْخَطَّابِ بْنِ الْفَرَّاءِ يَرْفَعُهُ إِلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: شَكَتْ أَسَافِلُ الْحِيطَانِ إِلَى اللَّهِ مِنْ ثِقْلِ أَعَالِيهَا فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَيْهَا يَحْمِلُ بَعْضُهَا بَعْضاً[3].

73 عَنْهُ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ أَبِي خَالِدٍ الْكُوفِيِّ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ الْبَخْتَرِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَنَّهُ قَالَ: مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ نَفَتْ عَنْهُ الْفَقْرَ وَ اشْتَدَّتْ أَسَاسُ دُورِهِ وَ نَفَعَتْ جِيرَانُهُ‌[4].

74 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ عَنْ عَمِّهِ رَفَعَ إِلَى عَلِيٍّ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ لَا تُسَمُّوا الطَّرِيقَ السِّكَّةَ فَإِنَّهُ لَا سِكَّةَ إِلَّا سِكَكُ الْجَنَّةِ[5].

75 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ حُسَيْنِ بْنِ عُثْمَانَ قَالَ: رَأَيْتُ أَبَا الْحَسَنِ مُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ ع وَ قَدْ بَنَى بِنَاءً ثُمَّ هَدَمَهُ‌[6].


[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب المعادن و أحوال الجمادات»،( ص 329، س 27 و 29 و 25) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- لعل الشكاية بلسان الافتقار و الاضطرار، و الوحى باللسان التكوينى كما قيل في قوله تعالى:« وَ آتاكُمْ مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ» أى بلسان استعداداتكم و قابلياتكم، أو يكون استعارة تمثيلية لبيان أن اللّه تعالى خلق الاجزاء الارضية و الترابية بحيث يلتصق بعضها ببعض و لا يكون ثقل الجميع على الاسافل فتنهدم سريعا». أقول: فى بعض النسخ بدل« يحمل»« بحمل».

[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب المعادن و أحوال الجمادات»،( ص 329، س 27 و 29 و 25) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- لعل الشكاية بلسان الافتقار و الاضطرار، و الوحى باللسان التكوينى كما قيل في قوله تعالى:« وَ آتاكُمْ مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ» أى بلسان استعداداتكم و قابلياتكم، أو يكون استعارة تمثيلية لبيان أن اللّه تعالى خلق الاجزاء الارضية و الترابية بحيث يلتصق بعضها ببعض و لا يكون ثقل الجميع على الاسافل فتنهدم سريعا». أقول: فى بعض النسخ بدل« يحمل»« بحمل».

[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب المعادن و أحوال الجمادات»،( ص 329، س 27 و 29 و 25) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- لعل الشكاية بلسان الافتقار و الاضطرار، و الوحى باللسان التكوينى كما قيل في قوله تعالى:« وَ آتاكُمْ مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ» أى بلسان استعداداتكم و قابلياتكم، أو يكون استعارة تمثيلية لبيان أن اللّه تعالى خلق الاجزاء الارضية و الترابية بحيث يلتصق بعضها ببعض و لا يكون ثقل الجميع على الاسافل فتنهدم سريعا». أقول: فى بعض النسخ بدل« يحمل»« بحمل».

[4] ( 4)- ج 19، كتاب القرآن،« باب فضائل سورة التوحيد»،( ص 85، س 12).

[5] ( 5)- لم أجده في مظانه من البحار نقلا عن الكتاب لكن نقله عن معاني الأخبار في ج 14، في باب فضل ارتباط الدابّة،( ص 693، س 22) عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله مرسلا و أيضا ج 16،« باب كنس الدار و تنظيفها»،( ص 38، س 14) لكن نقلا عن العلل.

[6] ( 6)- ج 16،« باب سعة الدار و بركتها»،( ص 30، س 33) و فيه بدل« بناء»« بنيانا».

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 623
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست