responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 584

13 باب آنية أهل الكتاب و المجوس‌

72 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَابِرٍ وَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ طَلْحَةَ قَالا قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ لَا تَأْكُلْ مِنْ ذَبِيحَةِ الْيَهُودِيِّ وَ لَا تَأْكُلْ فِي آنِيَتِهِمْ‌[1].

73 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى الْيَقْطِينِيِّ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنْ مُوسَى بْنِ بَكْرٍ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ فِي آنِيَةِ الْمَجُوسِ قَالَ إِذَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهَا فَاغْسِلُوهَا بِالْمَاءِ[2].

14 باب طعام أهل الذمة

74 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي الْجَارُودِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع‌ فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‌ الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ وَ طَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ‌ قَالَ هُوَ الْحُبُوبُ وَ الْبَقْلُ‌[3].

15 باب‌

75 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي هَاشِمٍ عَنْ أَبِي خَدِيجَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: لَا تَدَعُوا آنِيَتَكُمْ بِغَيْرِ غِطَاءٍ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ إِذَا لَمْ تُغَطَّ الْآنِيَةُ بَزَقَ فِيهَا وَ أَخَذَ مِمَّا فِيهَا مَا شَاءَ[4].

16 باب موائد الخمر

76 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ هَارُونَ بْنِ الْجَهْمِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ بَعْضِ الصَّالِحِينَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ مَلْعُونٌ مَنْ جَلَسَ طَائِعاً عَلَى مَائِدَةٍ يُشْرَبُ عَلَيْهَا الْخَمْرُ[5].


[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 18، كتاب الطهارة،« باب أسئار الكفّار و بيان نجاستهم»،( ص 11، س 24 و 26 و 22) و أيضا الأول و الثالث- ج 14،« باب ذبائح الكفّار»،( ص 817، س 3 و ص 816، س 37) قائلا بعد الثاني:« بيان- كأن ذكر الحبوب على المثال و المراد مطلق ما لم يشترط فيه التذكية». و فيه بدل« البقل»« البقول».

[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 18، كتاب الطهارة،« باب أسئار الكفّار و بيان نجاستهم»،( ص 11، س 24 و 26 و 22) و أيضا الأول و الثالث- ج 14،« باب ذبائح الكفّار»،( ص 817، س 3 و ص 816، س 37) قائلا بعد الثاني:« بيان- كأن ذكر الحبوب على المثال و المراد مطلق ما لم يشترط فيه التذكية». و فيه بدل« البقل»« البقول».

[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 18، كتاب الطهارة،« باب أسئار الكفّار و بيان نجاستهم»،( ص 11، س 24 و 26 و 22) و أيضا الأول و الثالث- ج 14،« باب ذبائح الكفّار»،( ص 817، س 3 و ص 816، س 37) قائلا بعد الثاني:« بيان- كأن ذكر الحبوب على المثال و المراد مطلق ما لم يشترط فيه التذكية». و فيه بدل« البقل»« البقول».

[4] ( 4)- ج 14،« باب جوامع آداب الآكل»،( ص 894، س 11) و أيضا- ج 16،« باب كنس الدار و تنظيفها و جوامع مصالحها»،( ص 38، س 28).

[5] ( 5)- ج 16،( لكن من الاجزاء الساقطة المشار إليها في ذيل ص 106 من الكتاب الحاضر)،« باب حرمة شرب الخمر»،( ص 21، س 22).

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 584
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست