responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 561

943 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنِ الْمَرْزُبَانِ بْنِ النُّعْمَانِ رَفَعَهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ مَا لِي أَرَاكُمْ تَدْخُلُونَ عَلَيَّ قُلْحاً مُرْغاً مَا لَكُمْ لَا تَسْتَاكُونَ‌[1].

944 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ عَنِ الصَّنْعَانِيِّ رَفَعَهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لِعَلِيٍّ فِي وَصِيَّتِهِ عَلَيْكَ بِالسِّوَاكِ عِنْدَ كُلِّ وُضُوءٍ وَ قَالَ بَعْضُهُمْ لِكُلِّ صَلَاةٍ[2].

945 عَنْهُ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي الْمِقْدَامِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مَرْوَانَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع‌ فِي وَصِيَّةِ النَّبِيِّ ص لِعَلِيٍّ ع عَلَيْكَ بِالسِّوَاكِ لِكُلِّ صَلَاةٍ[3].

946 عَنْهُ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ لَوْ لَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لَأَمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ عِنْدَ كُلِّ صَلَاةٍ[4].

947 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ صَفْوَانَ عَنْ مُعَلَّى بْنِ عُثْمَانَ عَنْ مُعَلَّى بْنِ خُنَيْسٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنِ السِّوَاكِ بَعْدَ الْوُضُوءِ قَالَ الِاسْتِيَاكُ قَبْلَ أَنْ يُتَوَضَّأَ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ إِنْ نَسِيَ حَتَّى يَتَوَضَّأَ قَالَ يَسْتَاكُ ثُمَّ يَتَمَضْمَضُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ‌[5].

948 عَنْهُ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع‌ إِذَا تَوَضَّأَ الرَّجُلُ وَ سَوَّكَ ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى وَضَعَ الْمَلَكُ فَاهُ عَلَى فِيهِ فَلَمْ يَلْفِظْ شَيْئاً إِلَّا الْتَقَمَهُ وَ زَادَ فِيهِ بَعْضُهُمْ فَإِنْ لَمْ يَسْتَكْ قَامَ الْمَلَكُ جَانِباً يَسْتَمِعُ إِلَى قِرَاءَتِهِ‌[6].

949 عَنْهُ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ آبَائِهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ رَكْعَتَانِ بِسِوَاكٍ أَفْضَلُ مِنْ سَبْعِينَ رَكْعَةً بِغَيْرِ سِوَاكٍ‌[7].


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 16،« باب السواك»،( ص 24، س 8 و 9 و 11 و ص 22، س 24 و ص 24، س 12 و 14 و 16) قائلا بعد الرابع( لكن في ج 18، كتاب الطهارة، ص 81، س 23):« بيان- اى لو لا أن أصير شاقا على أمتى أو أصير سببا لأن يقعوا في المشقة لامرتهم بالامر الوجوبى بالسواك مع كل صلاة، قال في القاموس:« شق عليه الامر شقا و مشقة- صعب، و عليه أوقعه في المشقة» و في النهاية« فيه: لو لا أن أشق على أمتى لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة أي لو لا أن أثقل عليهم من المشقة و هي الشدة» و استدلّ به على أن الامر للوجوب و فيه أنظار مذكورة في كتب الأصول». و أيضا هناك بعد الرابع« بيان- يشكل الاستدلال به على استحباب تثليث المضمضة مطلقا» أقول: قوله( ص)« قلحا مرغا» قال الجزريّ في النهاية:« فيه: ما لي أراكم تدخلون على قلحا؟!» القلح صفرة تعلو الأسنان و وسخ يركبها و الرجل« أقلح» و الجمع« قلح» من قولهم للمتوسخ الثياب« قلح» و هو حث على استعمال السواك و منه حديث كعب:« المرأة إذا غاب زوجها تفلحت أي توسخت ثيابها و لم تتعهد نفسها و ثيابها بالتنظيف و يروى بالفاء و قد تقدم فيه» و ذكر ما يقرب منه أيضا الطريحى( ره) في المجمع و« مرغا» الظاهر أنّه جمع أمرغ؛ قال في أقرب الموارد:« الامرغ- المتمرغ في الرذائل و هى« مرغاء» و الجمع مرغ» فهو حث على تنظيف الثوب كما أن الأول حث على تنظيف السن.

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 16،« باب السواك»،( ص 24، س 8 و 9 و 11 و ص 22، س 24 و ص 24، س 12 و 14 و 16) قائلا بعد الرابع( لكن في ج 18، كتاب الطهارة، ص 81، س 23):« بيان- اى لو لا أن أصير شاقا على أمتى أو أصير سببا لأن يقعوا في المشقة لامرتهم بالامر الوجوبى بالسواك مع كل صلاة، قال في القاموس:« شق عليه الامر شقا و مشقة- صعب، و عليه أوقعه في المشقة» و في النهاية« فيه: لو لا أن أشق على أمتى لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة أي لو لا أن أثقل عليهم من المشقة و هي الشدة» و استدلّ به على أن الامر للوجوب و فيه أنظار مذكورة في كتب الأصول». و أيضا هناك بعد الرابع« بيان- يشكل الاستدلال به على استحباب تثليث المضمضة مطلقا» أقول: قوله( ص)« قلحا مرغا» قال الجزريّ في النهاية:« فيه: ما لي أراكم تدخلون على قلحا؟!» القلح صفرة تعلو الأسنان و وسخ يركبها و الرجل« أقلح» و الجمع« قلح» من قولهم للمتوسخ الثياب« قلح» و هو حث على استعمال السواك و منه حديث كعب:« المرأة إذا غاب زوجها تفلحت أي توسخت ثيابها و لم تتعهد نفسها و ثيابها بالتنظيف و يروى بالفاء و قد تقدم فيه» و ذكر ما يقرب منه أيضا الطريحى( ره) في المجمع و« مرغا» الظاهر أنّه جمع أمرغ؛ قال في أقرب الموارد:« الامرغ- المتمرغ في الرذائل و هى« مرغاء» و الجمع مرغ» فهو حث على تنظيف الثوب كما أن الأول حث على تنظيف السن.

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 16،« باب السواك»،( ص 24، س 8 و 9 و 11 و ص 22، س 24 و ص 24، س 12 و 14 و 16) قائلا بعد الرابع( لكن في ج 18، كتاب الطهارة، ص 81، س 23):« بيان- اى لو لا أن أصير شاقا على أمتى أو أصير سببا لأن يقعوا في المشقة لامرتهم بالامر الوجوبى بالسواك مع كل صلاة، قال في القاموس:« شق عليه الامر شقا و مشقة- صعب، و عليه أوقعه في المشقة» و في النهاية« فيه: لو لا أن أشق على أمتى لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة أي لو لا أن أثقل عليهم من المشقة و هي الشدة» و استدلّ به على أن الامر للوجوب و فيه أنظار مذكورة في كتب الأصول». و أيضا هناك بعد الرابع« بيان- يشكل الاستدلال به على استحباب تثليث المضمضة مطلقا» أقول: قوله( ص)« قلحا مرغا» قال الجزريّ في النهاية:« فيه: ما لي أراكم تدخلون على قلحا؟!» القلح صفرة تعلو الأسنان و وسخ يركبها و الرجل« أقلح» و الجمع« قلح» من قولهم للمتوسخ الثياب« قلح» و هو حث على استعمال السواك و منه حديث كعب:« المرأة إذا غاب زوجها تفلحت أي توسخت ثيابها و لم تتعهد نفسها و ثيابها بالتنظيف و يروى بالفاء و قد تقدم فيه» و ذكر ما يقرب منه أيضا الطريحى( ره) في المجمع و« مرغا» الظاهر أنّه جمع أمرغ؛ قال في أقرب الموارد:« الامرغ- المتمرغ في الرذائل و هى« مرغاء» و الجمع مرغ» فهو حث على تنظيف الثوب كما أن الأول حث على تنظيف السن.

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 16،« باب السواك»،( ص 24، س 8 و 9 و 11 و ص 22، س 24 و ص 24، س 12 و 14 و 16) قائلا بعد الرابع( لكن في ج 18، كتاب الطهارة، ص 81، س 23):« بيان- اى لو لا أن أصير شاقا على أمتى أو أصير سببا لأن يقعوا في المشقة لامرتهم بالامر الوجوبى بالسواك مع كل صلاة، قال في القاموس:« شق عليه الامر شقا و مشقة- صعب، و عليه أوقعه في المشقة» و في النهاية« فيه: لو لا أن أشق على أمتى لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة أي لو لا أن أثقل عليهم من المشقة و هي الشدة» و استدلّ به على أن الامر للوجوب و فيه أنظار مذكورة في كتب الأصول». و أيضا هناك بعد الرابع« بيان- يشكل الاستدلال به على استحباب تثليث المضمضة مطلقا» أقول: قوله( ص)« قلحا مرغا» قال الجزريّ في النهاية:« فيه: ما لي أراكم تدخلون على قلحا؟!» القلح صفرة تعلو الأسنان و وسخ يركبها و الرجل« أقلح» و الجمع« قلح» من قولهم للمتوسخ الثياب« قلح» و هو حث على استعمال السواك و منه حديث كعب:« المرأة إذا غاب زوجها تفلحت أي توسخت ثيابها و لم تتعهد نفسها و ثيابها بالتنظيف و يروى بالفاء و قد تقدم فيه» و ذكر ما يقرب منه أيضا الطريحى( ره) في المجمع و« مرغا» الظاهر أنّه جمع أمرغ؛ قال في أقرب الموارد:« الامرغ- المتمرغ في الرذائل و هى« مرغاء» و الجمع مرغ» فهو حث على تنظيف الثوب كما أن الأول حث على تنظيف السن.

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 16،« باب السواك»،( ص 24، س 8 و 9 و 11 و ص 22، س 24 و ص 24، س 12 و 14 و 16) قائلا بعد الرابع( لكن في ج 18، كتاب الطهارة، ص 81، س 23):« بيان- اى لو لا أن أصير شاقا على أمتى أو أصير سببا لأن يقعوا في المشقة لامرتهم بالامر الوجوبى بالسواك مع كل صلاة، قال في القاموس:« شق عليه الامر شقا و مشقة- صعب، و عليه أوقعه في المشقة» و في النهاية« فيه: لو لا أن أشق على أمتى لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة أي لو لا أن أثقل عليهم من المشقة و هي الشدة» و استدلّ به على أن الامر للوجوب و فيه أنظار مذكورة في كتب الأصول». و أيضا هناك بعد الرابع« بيان- يشكل الاستدلال به على استحباب تثليث المضمضة مطلقا» أقول: قوله( ص)« قلحا مرغا» قال الجزريّ في النهاية:« فيه: ما لي أراكم تدخلون على قلحا؟!» القلح صفرة تعلو الأسنان و وسخ يركبها و الرجل« أقلح» و الجمع« قلح» من قولهم للمتوسخ الثياب« قلح» و هو حث على استعمال السواك و منه حديث كعب:« المرأة إذا غاب زوجها تفلحت أي توسخت ثيابها و لم تتعهد نفسها و ثيابها بالتنظيف و يروى بالفاء و قد تقدم فيه» و ذكر ما يقرب منه أيضا الطريحى( ره) في المجمع و« مرغا» الظاهر أنّه جمع أمرغ؛ قال في أقرب الموارد:« الامرغ- المتمرغ في الرذائل و هى« مرغاء» و الجمع مرغ» فهو حث على تنظيف الثوب كما أن الأول حث على تنظيف السن.

[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 16،« باب السواك»،( ص 24، س 8 و 9 و 11 و ص 22، س 24 و ص 24، س 12 و 14 و 16) قائلا بعد الرابع( لكن في ج 18، كتاب الطهارة، ص 81، س 23):« بيان- اى لو لا أن أصير شاقا على أمتى أو أصير سببا لأن يقعوا في المشقة لامرتهم بالامر الوجوبى بالسواك مع كل صلاة، قال في القاموس:« شق عليه الامر شقا و مشقة- صعب، و عليه أوقعه في المشقة» و في النهاية« فيه: لو لا أن أشق على أمتى لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة أي لو لا أن أثقل عليهم من المشقة و هي الشدة» و استدلّ به على أن الامر للوجوب و فيه أنظار مذكورة في كتب الأصول». و أيضا هناك بعد الرابع« بيان- يشكل الاستدلال به على استحباب تثليث المضمضة مطلقا» أقول: قوله( ص)« قلحا مرغا» قال الجزريّ في النهاية:« فيه: ما لي أراكم تدخلون على قلحا؟!» القلح صفرة تعلو الأسنان و وسخ يركبها و الرجل« أقلح» و الجمع« قلح» من قولهم للمتوسخ الثياب« قلح» و هو حث على استعمال السواك و منه حديث كعب:« المرأة إذا غاب زوجها تفلحت أي توسخت ثيابها و لم تتعهد نفسها و ثيابها بالتنظيف و يروى بالفاء و قد تقدم فيه» و ذكر ما يقرب منه أيضا الطريحى( ره) في المجمع و« مرغا» الظاهر أنّه جمع أمرغ؛ قال في أقرب الموارد:« الامرغ- المتمرغ في الرذائل و هى« مرغاء» و الجمع مرغ» فهو حث على تنظيف الثوب كما أن الأول حث على تنظيف السن.

[7] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 16،« باب السواك»،( ص 24، س 8 و 9 و 11 و ص 22، س 24 و ص 24، س 12 و 14 و 16) قائلا بعد الرابع( لكن في ج 18، كتاب الطهارة، ص 81، س 23):« بيان- اى لو لا أن أصير شاقا على أمتى أو أصير سببا لأن يقعوا في المشقة لامرتهم بالامر الوجوبى بالسواك مع كل صلاة، قال في القاموس:« شق عليه الامر شقا و مشقة- صعب، و عليه أوقعه في المشقة» و في النهاية« فيه: لو لا أن أشق على أمتى لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة أي لو لا أن أثقل عليهم من المشقة و هي الشدة» و استدلّ به على أن الامر للوجوب و فيه أنظار مذكورة في كتب الأصول». و أيضا هناك بعد الرابع« بيان- يشكل الاستدلال به على استحباب تثليث المضمضة مطلقا» أقول: قوله( ص)« قلحا مرغا» قال الجزريّ في النهاية:« فيه: ما لي أراكم تدخلون على قلحا؟!» القلح صفرة تعلو الأسنان و وسخ يركبها و الرجل« أقلح» و الجمع« قلح» من قولهم للمتوسخ الثياب« قلح» و هو حث على استعمال السواك و منه حديث كعب:« المرأة إذا غاب زوجها تفلحت أي توسخت ثيابها و لم تتعهد نفسها و ثيابها بالتنظيف و يروى بالفاء و قد تقدم فيه» و ذكر ما يقرب منه أيضا الطريحى( ره) في المجمع و« مرغا» الظاهر أنّه جمع أمرغ؛ قال في أقرب الموارد:« الامرغ- المتمرغ في الرذائل و هى« مرغاء» و الجمع مرغ» فهو حث على تنظيف الثوب كما أن الأول حث على تنظيف السن.

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 561
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست