[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
16،« باب السواك»،( ص 24، س 8 و 9 و 11 و ص 22، س 24 و ص 24، س 12 و 14 و 16)
قائلا بعد الرابع( لكن في ج 18، كتاب الطهارة، ص 81، س 23):« بيان- اى لو لا أن
أصير شاقا على أمتى أو أصير سببا لأن يقعوا في المشقة لامرتهم بالامر الوجوبى
بالسواك مع كل صلاة، قال في القاموس:« شق عليه الامر شقا و مشقة- صعب، و عليه
أوقعه في المشقة» و في النهاية« فيه: لو لا أن أشق على أمتى لأمرتهم بالسواك عند
كل صلاة أي لو لا أن أثقل عليهم من المشقة و هي الشدة» و استدلّ به على أن الامر
للوجوب و فيه أنظار مذكورة في كتب الأصول». و أيضا هناك بعد الرابع« بيان- يشكل
الاستدلال به على استحباب تثليث المضمضة مطلقا» أقول: قوله( ص)« قلحا مرغا» قال
الجزريّ في النهاية:« فيه: ما لي أراكم تدخلون على قلحا؟!» القلح صفرة تعلو
الأسنان و وسخ يركبها و الرجل« أقلح» و الجمع« قلح» من قولهم للمتوسخ الثياب« قلح»
و هو حث على استعمال السواك و منه حديث كعب:« المرأة إذا غاب زوجها تفلحت أي توسخت
ثيابها و لم تتعهد نفسها و ثيابها بالتنظيف و يروى بالفاء و قد تقدم فيه» و ذكر ما
يقرب منه أيضا الطريحى( ره) في المجمع و« مرغا» الظاهر أنّه جمع أمرغ؛ قال في أقرب
الموارد:« الامرغ- المتمرغ في الرذائل و هى« مرغاء» و الجمع مرغ» فهو حث على تنظيف
الثوب كما أن الأول حث على تنظيف السن.
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
16،« باب السواك»،( ص 24، س 8 و 9 و 11 و ص 22، س 24 و ص 24، س 12 و 14 و 16)
قائلا بعد الرابع( لكن في ج 18، كتاب الطهارة، ص 81، س 23):« بيان- اى لو لا أن
أصير شاقا على أمتى أو أصير سببا لأن يقعوا في المشقة لامرتهم بالامر الوجوبى
بالسواك مع كل صلاة، قال في القاموس:« شق عليه الامر شقا و مشقة- صعب، و عليه
أوقعه في المشقة» و في النهاية« فيه: لو لا أن أشق على أمتى لأمرتهم بالسواك عند
كل صلاة أي لو لا أن أثقل عليهم من المشقة و هي الشدة» و استدلّ به على أن الامر
للوجوب و فيه أنظار مذكورة في كتب الأصول». و أيضا هناك بعد الرابع« بيان- يشكل
الاستدلال به على استحباب تثليث المضمضة مطلقا» أقول: قوله( ص)« قلحا مرغا» قال
الجزريّ في النهاية:« فيه: ما لي أراكم تدخلون على قلحا؟!» القلح صفرة تعلو
الأسنان و وسخ يركبها و الرجل« أقلح» و الجمع« قلح» من قولهم للمتوسخ الثياب« قلح»
و هو حث على استعمال السواك و منه حديث كعب:« المرأة إذا غاب زوجها تفلحت أي توسخت
ثيابها و لم تتعهد نفسها و ثيابها بالتنظيف و يروى بالفاء و قد تقدم فيه» و ذكر ما
يقرب منه أيضا الطريحى( ره) في المجمع و« مرغا» الظاهر أنّه جمع أمرغ؛ قال في أقرب
الموارد:« الامرغ- المتمرغ في الرذائل و هى« مرغاء» و الجمع مرغ» فهو حث على تنظيف
الثوب كما أن الأول حث على تنظيف السن.
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
16،« باب السواك»،( ص 24، س 8 و 9 و 11 و ص 22، س 24 و ص 24، س 12 و 14 و 16)
قائلا بعد الرابع( لكن في ج 18، كتاب الطهارة، ص 81، س 23):« بيان- اى لو لا أن
أصير شاقا على أمتى أو أصير سببا لأن يقعوا في المشقة لامرتهم بالامر الوجوبى
بالسواك مع كل صلاة، قال في القاموس:« شق عليه الامر شقا و مشقة- صعب، و عليه
أوقعه في المشقة» و في النهاية« فيه: لو لا أن أشق على أمتى لأمرتهم بالسواك عند
كل صلاة أي لو لا أن أثقل عليهم من المشقة و هي الشدة» و استدلّ به على أن الامر
للوجوب و فيه أنظار مذكورة في كتب الأصول». و أيضا هناك بعد الرابع« بيان- يشكل
الاستدلال به على استحباب تثليث المضمضة مطلقا» أقول: قوله( ص)« قلحا مرغا» قال
الجزريّ في النهاية:« فيه: ما لي أراكم تدخلون على قلحا؟!» القلح صفرة تعلو
الأسنان و وسخ يركبها و الرجل« أقلح» و الجمع« قلح» من قولهم للمتوسخ الثياب« قلح»
و هو حث على استعمال السواك و منه حديث كعب:« المرأة إذا غاب زوجها تفلحت أي توسخت
ثيابها و لم تتعهد نفسها و ثيابها بالتنظيف و يروى بالفاء و قد تقدم فيه» و ذكر ما
يقرب منه أيضا الطريحى( ره) في المجمع و« مرغا» الظاهر أنّه جمع أمرغ؛ قال في أقرب
الموارد:« الامرغ- المتمرغ في الرذائل و هى« مرغاء» و الجمع مرغ» فهو حث على تنظيف
الثوب كما أن الأول حث على تنظيف السن.
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
16،« باب السواك»،( ص 24، س 8 و 9 و 11 و ص 22، س 24 و ص 24، س 12 و 14 و 16)
قائلا بعد الرابع( لكن في ج 18، كتاب الطهارة، ص 81، س 23):« بيان- اى لو لا أن
أصير شاقا على أمتى أو أصير سببا لأن يقعوا في المشقة لامرتهم بالامر الوجوبى
بالسواك مع كل صلاة، قال في القاموس:« شق عليه الامر شقا و مشقة- صعب، و عليه
أوقعه في المشقة» و في النهاية« فيه: لو لا أن أشق على أمتى لأمرتهم بالسواك عند
كل صلاة أي لو لا أن أثقل عليهم من المشقة و هي الشدة» و استدلّ به على أن الامر
للوجوب و فيه أنظار مذكورة في كتب الأصول». و أيضا هناك بعد الرابع« بيان- يشكل
الاستدلال به على استحباب تثليث المضمضة مطلقا» أقول: قوله( ص)« قلحا مرغا» قال
الجزريّ في النهاية:« فيه: ما لي أراكم تدخلون على قلحا؟!» القلح صفرة تعلو
الأسنان و وسخ يركبها و الرجل« أقلح» و الجمع« قلح» من قولهم للمتوسخ الثياب« قلح»
و هو حث على استعمال السواك و منه حديث كعب:« المرأة إذا غاب زوجها تفلحت أي توسخت
ثيابها و لم تتعهد نفسها و ثيابها بالتنظيف و يروى بالفاء و قد تقدم فيه» و ذكر ما
يقرب منه أيضا الطريحى( ره) في المجمع و« مرغا» الظاهر أنّه جمع أمرغ؛ قال في أقرب
الموارد:« الامرغ- المتمرغ في الرذائل و هى« مرغاء» و الجمع مرغ» فهو حث على تنظيف
الثوب كما أن الأول حث على تنظيف السن.
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
16،« باب السواك»،( ص 24، س 8 و 9 و 11 و ص 22، س 24 و ص 24، س 12 و 14 و 16)
قائلا بعد الرابع( لكن في ج 18، كتاب الطهارة، ص 81، س 23):« بيان- اى لو لا أن
أصير شاقا على أمتى أو أصير سببا لأن يقعوا في المشقة لامرتهم بالامر الوجوبى
بالسواك مع كل صلاة، قال في القاموس:« شق عليه الامر شقا و مشقة- صعب، و عليه
أوقعه في المشقة» و في النهاية« فيه: لو لا أن أشق على أمتى لأمرتهم بالسواك عند
كل صلاة أي لو لا أن أثقل عليهم من المشقة و هي الشدة» و استدلّ به على أن الامر
للوجوب و فيه أنظار مذكورة في كتب الأصول». و أيضا هناك بعد الرابع« بيان- يشكل
الاستدلال به على استحباب تثليث المضمضة مطلقا» أقول: قوله( ص)« قلحا مرغا» قال
الجزريّ في النهاية:« فيه: ما لي أراكم تدخلون على قلحا؟!» القلح صفرة تعلو
الأسنان و وسخ يركبها و الرجل« أقلح» و الجمع« قلح» من قولهم للمتوسخ الثياب« قلح»
و هو حث على استعمال السواك و منه حديث كعب:« المرأة إذا غاب زوجها تفلحت أي توسخت
ثيابها و لم تتعهد نفسها و ثيابها بالتنظيف و يروى بالفاء و قد تقدم فيه» و ذكر ما
يقرب منه أيضا الطريحى( ره) في المجمع و« مرغا» الظاهر أنّه جمع أمرغ؛ قال في أقرب
الموارد:« الامرغ- المتمرغ في الرذائل و هى« مرغاء» و الجمع مرغ» فهو حث على تنظيف
الثوب كما أن الأول حث على تنظيف السن.
[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
16،« باب السواك»،( ص 24، س 8 و 9 و 11 و ص 22، س 24 و ص 24، س 12 و 14 و 16)
قائلا بعد الرابع( لكن في ج 18، كتاب الطهارة، ص 81، س 23):« بيان- اى لو لا أن
أصير شاقا على أمتى أو أصير سببا لأن يقعوا في المشقة لامرتهم بالامر الوجوبى
بالسواك مع كل صلاة، قال في القاموس:« شق عليه الامر شقا و مشقة- صعب، و عليه
أوقعه في المشقة» و في النهاية« فيه: لو لا أن أشق على أمتى لأمرتهم بالسواك عند
كل صلاة أي لو لا أن أثقل عليهم من المشقة و هي الشدة» و استدلّ به على أن الامر
للوجوب و فيه أنظار مذكورة في كتب الأصول». و أيضا هناك بعد الرابع« بيان- يشكل
الاستدلال به على استحباب تثليث المضمضة مطلقا» أقول: قوله( ص)« قلحا مرغا» قال
الجزريّ في النهاية:« فيه: ما لي أراكم تدخلون على قلحا؟!» القلح صفرة تعلو
الأسنان و وسخ يركبها و الرجل« أقلح» و الجمع« قلح» من قولهم للمتوسخ الثياب« قلح»
و هو حث على استعمال السواك و منه حديث كعب:« المرأة إذا غاب زوجها تفلحت أي توسخت
ثيابها و لم تتعهد نفسها و ثيابها بالتنظيف و يروى بالفاء و قد تقدم فيه» و ذكر ما
يقرب منه أيضا الطريحى( ره) في المجمع و« مرغا» الظاهر أنّه جمع أمرغ؛ قال في أقرب
الموارد:« الامرغ- المتمرغ في الرذائل و هى« مرغاء» و الجمع مرغ» فهو حث على تنظيف
الثوب كما أن الأول حث على تنظيف السن.
[7] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
16،« باب السواك»،( ص 24، س 8 و 9 و 11 و ص 22، س 24 و ص 24، س 12 و 14 و 16)
قائلا بعد الرابع( لكن في ج 18، كتاب الطهارة، ص 81، س 23):« بيان- اى لو لا أن
أصير شاقا على أمتى أو أصير سببا لأن يقعوا في المشقة لامرتهم بالامر الوجوبى
بالسواك مع كل صلاة، قال في القاموس:« شق عليه الامر شقا و مشقة- صعب، و عليه
أوقعه في المشقة» و في النهاية« فيه: لو لا أن أشق على أمتى لأمرتهم بالسواك عند
كل صلاة أي لو لا أن أثقل عليهم من المشقة و هي الشدة» و استدلّ به على أن الامر
للوجوب و فيه أنظار مذكورة في كتب الأصول». و أيضا هناك بعد الرابع« بيان- يشكل
الاستدلال به على استحباب تثليث المضمضة مطلقا» أقول: قوله( ص)« قلحا مرغا» قال
الجزريّ في النهاية:« فيه: ما لي أراكم تدخلون على قلحا؟!» القلح صفرة تعلو
الأسنان و وسخ يركبها و الرجل« أقلح» و الجمع« قلح» من قولهم للمتوسخ الثياب« قلح»
و هو حث على استعمال السواك و منه حديث كعب:« المرأة إذا غاب زوجها تفلحت أي توسخت
ثيابها و لم تتعهد نفسها و ثيابها بالتنظيف و يروى بالفاء و قد تقدم فيه» و ذكر ما
يقرب منه أيضا الطريحى( ره) في المجمع و« مرغا» الظاهر أنّه جمع أمرغ؛ قال في أقرب
الموارد:« الامرغ- المتمرغ في الرذائل و هى« مرغاء» و الجمع مرغ» فهو حث على تنظيف
الثوب كما أن الأول حث على تنظيف السن.
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر الجزء : 2 صفحة : 561