responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 494

عَنْهُ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ: لَبَنُ الْبَقَرِ شِفَاءٌ[1].

590 عَنْهُ عَنْ يَحْيَى بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي الْبِلَادِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: شَكَوْتُ إِلَى أَبِي جَعْفَرٍ ع ذَرَبَ مَعِدَتِي فَقَالَ مَا يَمْنَعُكَ مِنْ أَلْبَانِ الْبَقَرِ فَقَالَ لِي شَرِبْتَهَا قَطُّ فَقُلْتُ مِرَاراً قَالَ فَكَيْفَ وَجَدْتَهَا تَدْبُغُ الْمَعِدَةَ وَ تَكْسُو الْكُلْيَتَيْنِ الشَّحْمَ وَ تُشَهِّي الطَّعَامَ فَقَالَ لَوْ كَانَتْ أَيَّارَ لَخَرَجْتُ أَنَا وَ أَنْتَ إِلَى يَنْبُعَ حَتَّى نَشْرَبَهُ‌[2].

76 باب ألبان الأتن‌

591 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنْ عِيصِ بْنِ الْقَاسِمِ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ شُرْبِ أَلْبَانِ الْأُتُنِ فَقَالَ اشْرَبْهَا[3].

592 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ الْمُبَارَكِ عَنْ أَبِي مَرْيَمَ الْأَنْصَارِيِّ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع عَنْ شُرْبِ أَلْبَانِ الْأُتُنِ فَقَالَ لَا بَأْسَ بِهَا[4].

593 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ خَلَفِ بْنِ حَمَّادٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: كُنَّا عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فَأُتِينَا بِسُكُرُّجَاتٍ فَأَشَارَ بِيَدِهِ نَحْوَ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ وَ قَالَ هَذَا شِيرَازُ الْأُتُنِ لِعَلِيلٍ عِنْدَنَا فَمَنْ شَاءَ فَلْيَأْكُلْ وَ مَنْ شَاءَ فَلْيَدَعْ‌[5].

594 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنِ الْعِيصِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: تَغَدَّيْتُ مَعَهُ فَقَالَ هَذَا شِيرَازُ الْأُتُنِ اتَّخَذْنَاهُ لِمَرِيضٍ لَنَا فَإِنْ أَحْبَبْتَ أَنْ تَأْكُلَ مِنْهُ فَكُلْ‌[6].


[1] ( 1- 2- 3- 5- 6)- ج 14،« باب الالبان و بدو خلقها»،( ص 834، س 18 و 19 و 22 و ص س 832، س 37 و ص 834، س 22) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- قال الجوهريّ:« ذربت معدته« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».

[2] ( 1- 2- 3- 5- 6)- ج 14،« باب الالبان و بدو خلقها»،( ص 834، س 18 و 19 و 22 و ص س 832، س 37 و ص 834، س 22) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- قال الجوهريّ:« ذربت معدته« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».

[3] ( 1- 2- 3- 5- 6)- ج 14،« باب الالبان و بدو خلقها»،( ص 834، س 18 و 19 و 22 و ص س 832، س 37 و ص 834، س 22) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- قال الجوهريّ:« ذربت معدته« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».

[4] ( 4)- لم تظفر به في مظانه من البحار.« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»

تذرب ذربا- فسدت» و« ينبع( كينصر) حصن له عيون و نخيل و زروع بطريق حاج مصر، ذكره الفيروزآبادي». و بعد الحديث الخامس« بيان- قال في النهاية فيه:« لا أكل في سكرجة»، هى بضم السين و الكاف و الراء و التشديد إناء صغير يؤكل فيه الشي‌ء القليل من الادم و هي فارسية و أكثر ما يوضع فيه الكواميخ و نحوها و في القاموس:« الشيراز- اللبن الرائب المستخرج ماؤه» و في بحر الجواهر:« هو صبغ يعمل من اللبن كالحسو الغليظ و الجمع شواريز» و أقول:

الظاهر أن المراد بالرائب الذي اشتد و غلظ سواء حمض كالماست أو لم يحمض كالجبن الرطب و إن كان الثاني أظهر». أقول: قال المحدث النوريّ( ره) بعد ذكر معنى السكرجة كما ذكره الجزريّ:( قيل: و هي بفتح الراء أنسب بالتعريب لعدم تغيير الاعراب فيه».

[5] ( 1- 2- 3- 5- 6)- ج 14،« باب الالبان و بدو خلقها»،( ص 834، س 18 و 19 و 22 و ص س 832، س 37 و ص 834، س 22) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- قال الجوهريّ:« ذربت معدته« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».

[6] ( 1- 2- 3- 5- 6)- ج 14،« باب الالبان و بدو خلقها»،( ص 834، س 18 و 19 و 22 و ص س 832، س 37 و ص 834، س 22) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- قال الجوهريّ:« ذربت معدته« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 494
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست