responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 490

الْمَاضِي ع‌ السَّوِيقُ إِذَا غَسَلْتَهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ وَ قَلَّبْتَهُ مِنْ إِنَائِهِ إِلَى إِنَاءٍ آخَرَ فَهُوَ يَذْهَبُ بِالْحُمَّى وَ يُنْزِلُ الْقُوَّةَ فِي السَّاقَيْنِ وَ الْقَدَمَيْنِ‌[1].

569 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَزْدِيِّ عَنْ عُثَيْمَةَ قَالَتْ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مَنْ شَرِبَ السَّوِيقَ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً امْتَلَأَ كَتِفَاهُ قُوَّةً[2].

570 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَرَ الْيَمَانِيِّ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ‌ امْلَئُوا جَوْفَ الْمَحْمُومِ مِنَ السَّوِيقِ يُغْسَلُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ثُمَّ يُسْقَى‌ عَنْهُ قَالَ فِي حَدِيثٍ آخَرَ يُحَوَّلُ مِنْ إِنَاءٍ إِلَى إِنَاءٍ[3].

571 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ حَفْصِ بْنِ الْبَخْتَرِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: أَفْضَلُ سَحُورِكُمُ السَّوِيقُ وَ التَّمْرُ وَ رَوَاهُ أَبُو يُوسُفَ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ مُرَازِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مِثْلَهُ‌[4].

572 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ الرِّضَا ع يَقُولُ‌ نِعْمَ الْقُوتُ السَّوِيقُ إِنْ كُنْتَ جَائِعاً أَمْسَكَ وَ إِنْ كُنْتَ شَبْعَانَ أَهْضَمَ طَعَامَكَ‌ عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ جَعْفَرٍ وَ مُوسَى بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِي هَمَّامٍ عَنْ سُلَيْمَانَ الْجَعْفَرِيِّ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ ع‌ مِثْلَهُ‌[5].

573 عَنْهُ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ آبَائِهِ ع قَالَ: قَالَ إِنَّ النَّبِيَّ ص أُتِيَ بِسَوِيقِ لَوْزٍ فِيهِ سُكَّرُ طَبَرْزَدٍ فَقَالَ هَذَا طَعَامُ الْمُتْرَفِينَ بَعْدِي‌[6].

73 باب الألبان‌

574 عَنْهُ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ يَزِيدَ النَّوْفَلِيِّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ السَّكُونِيِ‌


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 29 و 13 و 31 و 33 و 34 و 46) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« و قلبته من إناء» أي قبل الدق لتصفيته عما يشوبه، أو بعده فان مع القلب من إناء إلى آخر يبقى رديّة في الاناء». و بعد الحديث السادس:« بيان في القاموس:« أترفته النعمة- أطغته أو نعمته كترفته تتريفا، و المترف( كمكرم)- المتروك؛ يصنع ما شاء و لا يمنع، و المتنعم لا يمنع من تنعمه، و الجبار». أقول: الحديث الثاني قد مر في ذيل الحديث الرابع و الستين بعد الخمسمائة إلّا أنّه هنا مكرر في جميع ما عندي من النسخ فراجع إن شئت( ص 489، س 6).

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 29 و 13 و 31 و 33 و 34 و 46) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« و قلبته من إناء» أي قبل الدق لتصفيته عما يشوبه، أو بعده فان مع القلب من إناء إلى آخر يبقى رديّة في الاناء». و بعد الحديث السادس:« بيان في القاموس:« أترفته النعمة- أطغته أو نعمته كترفته تتريفا، و المترف( كمكرم)- المتروك؛ يصنع ما شاء و لا يمنع، و المتنعم لا يمنع من تنعمه، و الجبار». أقول: الحديث الثاني قد مر في ذيل الحديث الرابع و الستين بعد الخمسمائة إلّا أنّه هنا مكرر في جميع ما عندي من النسخ فراجع إن شئت( ص 489، س 6).

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 29 و 13 و 31 و 33 و 34 و 46) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« و قلبته من إناء» أي قبل الدق لتصفيته عما يشوبه، أو بعده فان مع القلب من إناء إلى آخر يبقى رديّة في الاناء». و بعد الحديث السادس:« بيان في القاموس:« أترفته النعمة- أطغته أو نعمته كترفته تتريفا، و المترف( كمكرم)- المتروك؛ يصنع ما شاء و لا يمنع، و المتنعم لا يمنع من تنعمه، و الجبار». أقول: الحديث الثاني قد مر في ذيل الحديث الرابع و الستين بعد الخمسمائة إلّا أنّه هنا مكرر في جميع ما عندي من النسخ فراجع إن شئت( ص 489، س 6).

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 29 و 13 و 31 و 33 و 34 و 46) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« و قلبته من إناء» أي قبل الدق لتصفيته عما يشوبه، أو بعده فان مع القلب من إناء إلى آخر يبقى رديّة في الاناء». و بعد الحديث السادس:« بيان في القاموس:« أترفته النعمة- أطغته أو نعمته كترفته تتريفا، و المترف( كمكرم)- المتروك؛ يصنع ما شاء و لا يمنع، و المتنعم لا يمنع من تنعمه، و الجبار». أقول: الحديث الثاني قد مر في ذيل الحديث الرابع و الستين بعد الخمسمائة إلّا أنّه هنا مكرر في جميع ما عندي من النسخ فراجع إن شئت( ص 489، س 6).

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 29 و 13 و 31 و 33 و 34 و 46) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« و قلبته من إناء» أي قبل الدق لتصفيته عما يشوبه، أو بعده فان مع القلب من إناء إلى آخر يبقى رديّة في الاناء». و بعد الحديث السادس:« بيان في القاموس:« أترفته النعمة- أطغته أو نعمته كترفته تتريفا، و المترف( كمكرم)- المتروك؛ يصنع ما شاء و لا يمنع، و المتنعم لا يمنع من تنعمه، و الجبار». أقول: الحديث الثاني قد مر في ذيل الحديث الرابع و الستين بعد الخمسمائة إلّا أنّه هنا مكرر في جميع ما عندي من النسخ فراجع إن شئت( ص 489، س 6).

[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 29 و 13 و 31 و 33 و 34 و 46) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« و قلبته من إناء» أي قبل الدق لتصفيته عما يشوبه، أو بعده فان مع القلب من إناء إلى آخر يبقى رديّة في الاناء». و بعد الحديث السادس:« بيان في القاموس:« أترفته النعمة- أطغته أو نعمته كترفته تتريفا، و المترف( كمكرم)- المتروك؛ يصنع ما شاء و لا يمنع، و المتنعم لا يمنع من تنعمه، و الجبار». أقول: الحديث الثاني قد مر في ذيل الحديث الرابع و الستين بعد الخمسمائة إلّا أنّه هنا مكرر في جميع ما عندي من النسخ فراجع إن شئت( ص 489، س 6).

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 490
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست