responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 468

أَهْلَ بَيْتِي لَا يَأْكُلُونَ لَحْمَ الضَّأْنِ قَالَ وَ لِمَ قُلْتُ يَقُولُونَ إِنَّهُ يُهَيِّجُ لَهُمُ الْمِرَّةَ وَ الصَّفْرَاءَ وَ الصُّدَاعَ وَ الْأَوْجَاعَ فَقَالَ يَا سَعْدُ لَوْ عَلِمَ اللَّهُ شَيْئاً أَكْرَمَ مِنَ الضَّأْنِ لَفَدَى بِهِ إِسْمَاعِيلَ ع‌[1].

446 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَمَّنْ ذَكَرَهُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَنْ أَصَابَهُ ضَعْفٌ فِي قَلْبِهِ أَوْ بَدَنِهِ فَلْيَأْكُلْ لَحْمَ الضَّأْنِ بِاللَّبَنِ‌[2].

447 عَنْهُ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْمَدَائِنِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: اللَّحْمُ بِاللَّبَنِ مَرَقُ الْأَنْبِيَاءِ وَ رَوَاهُ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ هِشَامٍ‌[3].

448 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ زِيَادِ بْنِ أَبِي الْحَلَّالِ قَالَ: تَعَشَّيْتُ مَعَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع بِلَحْمٍ مُلْبِنٍ فَقَالَ هَذَا مَرَقُ الْأَنْبِيَاءِ[4].

56 باب الكباب‌

449 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ سِنَانٍ وَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ عَنْ مُوسَى بْنِ بَكْرٍ قَالَ: قَالَ لِي أَبُو الْحَسَنِ الْأَوَّلِ ع مَا لِي أَرَاكَ مُصْفَرّاً فَقُلْتُ وَعْكٌ أَصَابَنِي فَقَالَ كُلِ اللَّحْمَ فَأَكَلْتُهُ ثُمَّ رَآنِي بَعْدَ جُمْعَةٍ وَ أَنَا عَلَى حَالٍ مُصْفَرٌّ فَقَالَ أَ لَمْ آمُرْكَ بِأَكْلِ اللَّحْمِ قُلْتُ مَا أَكَلْتُ غَيْرَهُ مُنْذُ أَمَرْتَنِي بِهِ قَالَ كَيْفَ أَكَلْتَهُ قُلْتُ طَبِيخاً قَالَ لَا كُلْهُ كَبَاباً فَأَكَلْتُ ثُمَّ أَرْسَلَ إِلَيَّ فَدَعَانِي بَعْدَ جُمْعَةٍ فَإِذَا الدَّمُ قَدْ عَادَ فِي وَجْهِي فَقَالَ نَعَمْ‌[5].

450 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَسَّانَ عَنْ مُوسَى بْنِ بَكْرٍ قَالَ: اشْتَكَيْتُ شَكَاةً بِالْمَدِينَةِ فَأَتَيْتُ أَبَا الْحَسَنِ ع فَقَالَ لِي أَرَاكَ ضَعِيفاً قُلْتُ نَعَمْ قَالَ كُلِ الْكَبَابَ فَأَكَلْتُهُ فَبَرَأْتُ‌[6].

451 عَنْهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي نَصْرٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُوقَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: الْكَبَابُ يَذْهَبُ بِالْحُمَّى‌[7].


[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 827، 4 و 6 و 7 و 8).

[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 827، 4 و 6 و 7 و 8).

[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 827، 4 و 6 و 7 و 8).

[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب فضل اللحم و الشحم»،( ص 827، 4 و 6 و 7 و 8).

[5] ( 5 و 6 و 7)- ج 14،« باب الكباب و الشواء و الرءوس»،( ص 828، س 34 و ص 829، س 2 و 3) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان»- في القاموس:« الوعك- أذى الحمى و وجعها و مغثها في البدن و ألم من شدة التعب»، و قال: الكباب( بالفتح)- المشرح». و قال في الدروس:» قال الجوهريّ: هو الطباهج و كأنّه المقلى و ربما جعل ما يقلى على الفحم» و قال في بحر الجواهر:« هو بالفتح- اللحم الذي يوضع على شي‌ء عند النار إلى أن ينضج و هو أكثر غذاء من المشوى و المسلوق».

[6] ( 5 و 6 و 7)- ج 14،« باب الكباب و الشواء و الرءوس»،( ص 828، س 34 و ص 829، س 2 و 3) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان»- في القاموس:« الوعك- أذى الحمى و وجعها و مغثها في البدن و ألم من شدة التعب»، و قال: الكباب( بالفتح)- المشرح». و قال في الدروس:» قال الجوهريّ: هو الطباهج و كأنّه المقلى و ربما جعل ما يقلى على الفحم» و قال في بحر الجواهر:« هو بالفتح- اللحم الذي يوضع على شي‌ء عند النار إلى أن ينضج و هو أكثر غذاء من المشوى و المسلوق».

[7] ( 5 و 6 و 7)- ج 14،« باب الكباب و الشواء و الرءوس»،( ص 828، س 34 و ص 829، س 2 و 3) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان»- في القاموس:« الوعك- أذى الحمى و وجعها و مغثها في البدن و ألم من شدة التعب»، و قال: الكباب( بالفتح)- المشرح». و قال في الدروس:» قال الجوهريّ: هو الطباهج و كأنّه المقلى و ربما جعل ما يقلى على الفحم» و قال في بحر الجواهر:« هو بالفتح- اللحم الذي يوضع على شي‌ء عند النار إلى أن ينضج و هو أكثر غذاء من المشوى و المسلوق».

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 468
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست