responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 404

103 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الدِّهْقَانِ عَنْ دُرُسْتَ بْنِ أَبِي مَنْصُورٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ أَتَانِي جَبْرَئِيلُ ع فَأَمَرَنِي بِأَكْلِ الْهَرِيسَةِ لِيَشْتَدَّ ظَهْرِي وَ أَقْوَى بِهَا عَلَى عِبَادَةِ رَبِّي‌[1].

104 عَنْهُ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ الْبَصْرِيِّ عَنْ بِسْطَامَ بْنِ مُرَّةَ الْفَارِسِيِّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَزِيدَ الْفَارِسِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مَعْرُوفٍ عَنْ صَالِحِ بْنِ رَزِينٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع‌ عَلَيْكُمْ بِالْهَرِيسَةِ فَإِنَّهَا تُنْشِطُ لِلْعِبَادَةِ أَرْبَعِينَ يَوْماً وَ هِيَ الْمَائِدَةُ الَّتِي أُنْزِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ص‌[2].

105 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ مَنْصُورٍ الصَّيْقَلِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَهْدَى إِلَى رَسُولِهِ ص هَرِيسَةً مِنْ هَرَائِسِ الْجَنَّةِ غُرِسَتْ فِي رِيَاضِ الْجَنَّةِ وَ فَرَكَهَا الْحُورُ الْعِينُ فَأَكَلَهَا رَسُولُ اللَّهِ ص فَزَادَ قُوَّتَهُ بُضْعَ أَرْبَعِينَ رَجُلًا وَ ذَلِكَ شَيْ‌ءٌ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَسُرَّ بِهِ نَبِيَّهُ ص‌[3].

106 عَنْهُ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ حُكَيْمٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُعْرِضٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: إِنَّ عُمَرَ دَخَلَ عَلَى حَفْصَةَ فَقَالَ كَيْفَ رَسُولُ اللَّهِ فِيمَا فِيهِ الرِّجَالُ فَقَالَتْ مَا هُوَ إِلَّا رَجُلٌ مِنَ الرِّجَالِ فَأَنِفَ اللَّهُ لِنَبِيِّهِ ص فَأَنْزَلَ إِلَيْهِ صَحْفَةً فِيهَا هَرِيسَةٌ مِنْ سُنْبُلِ الْجَنَّةِ فَأَكَلَهَا فَزَادَ فِي بُضْعِهِ بُضْعَ أَرْبَعِينَ رَجُلًا[4].

10 باب المثلثة و الإحساء

107 عَنْهُ عَنْ يَحْيَى بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي الْبِلَادِ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ صَبِيحٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: قَالَ لِي أَيَّ شَيْ‌ءٍ تُطْعِمُ عِيَالَكَ فِي الشِّتَاءِ قُلْتُ اللَّحْمَ فَإِذَا لَمْ يَكُنِ‌


[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب الهريسة و المثلثة و أشباههما»،( ص 830، س 21 و 22 و 24 و 27) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في المصباح: فركته فركا من باب قتل و هو أن تحكه بيدك حتّى تنفتت و تنقشر» و بعد الحديث الرابع:« توضيح- البضع- الجماع و حمله على ما بين العددين كما قيل بعيد؛ قال الفيروزآبادي: البضع كالجمع- المجامعة كالمباضعة، و بالضم- الجماع أو الفرج نفسه، و بالكسر و يفتح- ما بين الثلاث إلى التسع أو إلى الخمس( إلى أن قال:) و إذا جاوزت لفظ العشر ذهب البضع و لا يقال بضع و عشرون أو يقال ذلك. و قال:

« الصحفة معروف و أعظم القصاع الجفنة ثمّ القصعة ثمّ الصحفة ثمّ الميكلة ثمّ الصحيفة».

[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب الهريسة و المثلثة و أشباههما»،( ص 830، س 21 و 22 و 24 و 27) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في المصباح: فركته فركا من باب قتل و هو أن تحكه بيدك حتّى تنفتت و تنقشر» و بعد الحديث الرابع:« توضيح- البضع- الجماع و حمله على ما بين العددين كما قيل بعيد؛ قال الفيروزآبادي: البضع كالجمع- المجامعة كالمباضعة، و بالضم- الجماع أو الفرج نفسه، و بالكسر و يفتح- ما بين الثلاث إلى التسع أو إلى الخمس( إلى أن قال:) و إذا جاوزت لفظ العشر ذهب البضع و لا يقال بضع و عشرون أو يقال ذلك. و قال:

« الصحفة معروف و أعظم القصاع الجفنة ثمّ القصعة ثمّ الصحفة ثمّ الميكلة ثمّ الصحيفة».

[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب الهريسة و المثلثة و أشباههما»،( ص 830، س 21 و 22 و 24 و 27) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في المصباح: فركته فركا من باب قتل و هو أن تحكه بيدك حتّى تنفتت و تنقشر» و بعد الحديث الرابع:« توضيح- البضع- الجماع و حمله على ما بين العددين كما قيل بعيد؛ قال الفيروزآبادي: البضع كالجمع- المجامعة كالمباضعة، و بالضم- الجماع أو الفرج نفسه، و بالكسر و يفتح- ما بين الثلاث إلى التسع أو إلى الخمس( إلى أن قال:) و إذا جاوزت لفظ العشر ذهب البضع و لا يقال بضع و عشرون أو يقال ذلك. و قال:

« الصحفة معروف و أعظم القصاع الجفنة ثمّ القصعة ثمّ الصحفة ثمّ الميكلة ثمّ الصحيفة».

[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب الهريسة و المثلثة و أشباههما»،( ص 830، س 21 و 22 و 24 و 27) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في المصباح: فركته فركا من باب قتل و هو أن تحكه بيدك حتّى تنفتت و تنقشر» و بعد الحديث الرابع:« توضيح- البضع- الجماع و حمله على ما بين العددين كما قيل بعيد؛ قال الفيروزآبادي: البضع كالجمع- المجامعة كالمباضعة، و بالضم- الجماع أو الفرج نفسه، و بالكسر و يفتح- ما بين الثلاث إلى التسع أو إلى الخمس( إلى أن قال:) و إذا جاوزت لفظ العشر ذهب البضع و لا يقال بضع و عشرون أو يقال ذلك. و قال:

« الصحفة معروف و أعظم القصاع الجفنة ثمّ القصعة ثمّ الصحفة ثمّ الميكلة ثمّ الصحيفة».

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 404
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست