responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 345

1 باب فضل السفر

1 أَحْمَدُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْبَرْقِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي عُثْمَانُ بْنُ عِيسَى عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: سَافِرُوا تَصِحُّوا سَافِرُوا تَغْنَمُوا[1].

2 عَنْهُ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ آبَائِهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ سَافِرُوا تَصِحُّوا وَ جَاهِدُوا تَغْنَمُوا وَ حُجُّوا تَسْتَغْنُوا[2].

3 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بَصِيرٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْفَضْلِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِذَا سَبَّبَ اللَّهُ لِلْعَبْدِ الرِّزْقَ فِي أَرْضٍ جَعَلَ لَهُ فِيهَا حَاجَةً[3].

4 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا بَلَغَ بِهِ سَعْدُ بْنُ طَرِيفٍ عَنِ الْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ قَالَ: قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع لِلْحَسَنِ ابْنِهِ ع لَيْسَ لِلْعَاقِلِ أَنْ يَكُونَ شَاخِصاً إِلَّا فِي ثَلَاثَةٍ مَرَمَّةٍ لِمَعَاشٍ أَوْ خُطْوَةٍ لِمَعَادٍ أَوْ لَذَّةٍ فِي غَيْرِ مُحَرَّمٍ‌[4].

5 قَالَ وَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ بَزِيعٍ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ يُونُسَ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي الْمِقْدَامِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: فِي حِكْمَةِ آلِ دَاوُدَ ص إِنَّ الْعَاقِلَ لَا يَكُونَ ظَاعِناً إِلَّا فِي تَزَوُّدٍ لِمَعَادٍ أَوْ مَرَمَّةٍ لِمَعَاشٍ أَوْ طَلَبِ لَذَّةٍ فِي غَيْرِ مُحَرَّمٍ‌[5].

2 باب الأيام التي يستحب فيها السفر و الحوائج‌

6 عَنْهُ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ عَنْ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مَنْ أَرَادَ سَفَراً فَلْيُسَافِرْ يَوْمَ السَّبْتِ فَلَوْ أَنَّ حَجَراً زَالَ عَنْ جَبَلٍ فِي يَوْمِ سَبْتٍ لَرَدَّهُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَى مَكَانِهِ‌[6].

7 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ يَرْفَعُهُ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مَنْ كَانَتْ لَهُ حَاجَةٌ فَلْيَطْلُبْهَا يَوْمَ الثَّلَاثَاءِ فَإِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَلَانَ فِيهِ الْحَدِيدَ لِدَاوُدَ ع‌[7].


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 16،« باب ذمّ السفر و مدحه»،( ص 55، س 11 و 12 و 14 و 15 و 17).

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 16،« باب ذمّ السفر و مدحه»،( ص 55، س 11 و 12 و 14 و 15 و 17).

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 16،« باب ذمّ السفر و مدحه»،( ص 55، س 11 و 12 و 14 و 15 و 17).

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 16،« باب ذمّ السفر و مدحه»،( ص 55، س 11 و 12 و 14 و 15 و 17).

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 16،« باب ذمّ السفر و مدحه»،( ص 55، س 11 و 12 و 14 و 15 و 17).

[6] ( 6 و 7)- ج 16،« باب الأوقات المحمودة و المذمومة للسفر»،( ص 56، س 8) و أيضا ج 14،« باب يوم الاثنين و يوم الثلثاء»،( ص 195، س 18) لكن الحديث الثاني فقط.

[7] ( 6 و 7)- ج 16،« باب الأوقات المحمودة و المذمومة للسفر»،( ص 56، س 8) و أيضا ج 14،« باب يوم الاثنين و يوم الثلثاء»،( ص 195، س 18) لكن الحديث الثاني فقط.

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 345
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست