[1] ( 1 و 3)- لم أظفر بهما في
مظانهما من البحار، فان ظفرت بمواضعهما أشر إليهما في آخر الكتاب، نعم نقل الحديث
الأول بهذا السند لكن مع اختلاف لما في هنا متنا من هذا الكتاب في ج 9،« باب نص
الخضر( ع) عليهم( ع)»،( ص 171، س 1) و أيضا في ج 14،( ص 396 س 29) مع بيان له.
[2] ( 2)- ج 3،« باب علل الشرائع
و الاحكام»،( ص 123، س 25) قائلا بعده:« بيان أي لم يشرع اللّه تعالى حكما من
الاحكام إلّا لحكمة من الحكم، و لم يحلل الحلال إلّا لحسنه، و لم يحرم الحرام الا
لقبحه، لا كما تقوله الأشاعرة عن نفى الغرض و انكار الحسن و القبح العقليين، و
يمكن أن يعم بحيث يشمل الخلق و التقدير أيضا فانه تعالى لم يخلق شيئا أيضا إلّا
لحكمة كاملة و علة باعثة و على نسخة الباء أيضا يرجع إلى ما ذكرنا بأن تكون سببية
و يحتمل أن تكون للملابسة أي لم يخلق و لم يقدر شيئا في الدنيا إلّا متلبسا بحكم
من الاحكام يتعلق به و هو مخزون عند أهله من الأئمّة عليهم السلام».
[3] ( 1 و 3)- لم أظفر بهما في
مظانهما من البحار، فان ظفرت بمواضعهما أشر إليهما في آخر الكتاب، نعم نقل الحديث
الأول بهذا السند لكن مع اختلاف لما في هنا متنا من هذا الكتاب في ج 9،« باب نص
الخضر( ع) عليهم( ع)»،( ص 171، س 1) و أيضا في ج 14،( ص 396 س 29) مع بيان له.
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر الجزء : 2 صفحة : 333