[1]- ج 18، كتاب الطهارة«
باب علل الوضوء» ص 55، س 34. و قال بعد نقله من عقاب الاعمال و العلل. ايضا« بيان-
في العلل و عقاب الأعمال« رجل من الأخيار» بالخاء المعجمة و الياء المثناة التحتانية
و في المحاسن و الفقيه« الاحبار» بالحاء المهملة و الباء الموحدة فعلى الأول
المراد كونه خيرا عند الناس أو في سائر أعماله و على الثاني علماء اليهود؛ و يدل
الخبر على حرمة الصلاة بغير وضوء و وجوب نصرة الضعفاء مع القدرة، و على سؤال القبر
و عذابه، و أنّه يسأل فيه عن بعض الفروع أيضا كما دلت عليه أخبار أخر قد مر الكلام
فيه في المجلد الثالث» و اما الجزء الثاني ففى ص 57، س 2.
[2]- ج 18، كتاب الطهارة«
باب آداب الخلاء» ص 42، س 7، و أيضا ج 3« باب أحوال البرزخ و القبر و عذابه» ص
157، س 10.
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر الجزء : 1 صفحة : 78