responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 58

74 ثواب فضل يوم الجمعة

92 عَنْهُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِنَّ الْحُورَ الْعِينَ يُؤْذَنُ لَهُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَيُشْرِفُونَ عَلَى الدُّنْيَا فَيَقُلْنَ أَيْنَ الَّذِينَ يَخْطُبُونَّا إِلَى رَبِّنَا[1].

93 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ يُوسُفَ عَنِ الْمُفَضَّلِ بْنِ صَالِحٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ: لَيْلَةُ الْجُمُعَةِ لَيْلَةٌ غَرَّاءُ وَ يَوْمُهَا يَوْمٌ أَزْهَرُ وَ لَيْسَ عَلَى الْأَرْضِ يَوْمٌ تَغْرُبُ فِيهِ الشَّمْسُ أَكْثَرَ مُعْتَقاً فِيهِ مِنَ النَّارِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ[2].

94 عَنْهُ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ رَفَعَهُ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيَدْعُو فَيُؤَخِّرُ اللَّهُ حَاجَتَهُ الَّتِي سَأَلَ إِلَى يَوْمِ الْجُمُعَةِ لِيَخُصَّهُ بِفَضْلِ يَوْمِ الْجُمُعَةِ وَ قَالَ مَنْ مَاتَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بَرَاءَةً مِنْ ضَغْطَةِ الْقَبْرِ[3].

75 باب ثواب العمل يوم الجمعة

95 أَحْمَدُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ شِمْرٍ عَنْ جَابِرٍ قَالَ كَانَ عَلِيٌّ ع يَقُولُ‌ أَكْثِرُوا الْمَسْأَلَةَ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ وَ الدُّعَاءَ فَإِنَّ فِيهِ سَاعَاتٍ يُسْتَجَابُ‌


[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 18، كتاب الصلاة، باب فضل يوم الجمعة و ليلتها، ص 745، س 21 و قال بعد نقل الحديث الأخير« بيان- ليخصه أي ليضاعف له بسبب فضل يوم الجمعة فان للاوقات الشريفة مدخلا في استحقاق الفضل و الرحمة و قيل: ليسأل يوم الجمعة فيفوز بثواب الدعاء و لا يخفى بعده» اقول:

الحديث الأخير أيضا في ج 3 ص 156 و قال أيضا بعد الثاني:« بيان- الاغر الابيض من كل شي‌ء و الزهرة بالضم البياض و الحسن و هما كنايتان هنا عن كونهما محلين لانوار رحمته و ازهار عبادته و لطفه.

[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 18، كتاب الصلاة، باب فضل يوم الجمعة و ليلتها، ص 745، س 21 و قال بعد نقل الحديث الأخير« بيان- ليخصه أي ليضاعف له بسبب فضل يوم الجمعة فان للاوقات الشريفة مدخلا في استحقاق الفضل و الرحمة و قيل: ليسأل يوم الجمعة فيفوز بثواب الدعاء و لا يخفى بعده» اقول:

الحديث الأخير أيضا في ج 3 ص 156 و قال أيضا بعد الثاني:« بيان- الاغر الابيض من كل شي‌ء و الزهرة بالضم البياض و الحسن و هما كنايتان هنا عن كونهما محلين لانوار رحمته و ازهار عبادته و لطفه.

[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 18، كتاب الصلاة، باب فضل يوم الجمعة و ليلتها، ص 745، س 21 و قال بعد نقل الحديث الأخير« بيان- ليخصه أي ليضاعف له بسبب فضل يوم الجمعة فان للاوقات الشريفة مدخلا في استحقاق الفضل و الرحمة و قيل: ليسأل يوم الجمعة فيفوز بثواب الدعاء و لا يخفى بعده» اقول:

الحديث الأخير أيضا في ج 3 ص 156 و قال أيضا بعد الثاني:« بيان- الاغر الابيض من كل شي‌ء و الزهرة بالضم البياض و الحسن و هما كنايتان هنا عن كونهما محلين لانوار رحمته و ازهار عبادته و لطفه.

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 58
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست