[1]- ج 1،« باب أن حديثهم
صعب مستصعب»( ص 129، س 6) و فيه بدل« فيكذب»« فتكذبوا» قائلا بعده:« بيان اي
مستوليا على عرشه أو كائنا على عرش العظمة و الجلال لا العرش الجسماني».
[2] ( 2 و 3 و 4)- ج 1،« باب
النهى عن كتمان العلم و الخيانة»( ص 87، س 34 و 35 و ص 88، س 4).
[3] ( 2 و 3 و 4)- ج 1،« باب
النهى عن كتمان العلم و الخيانة»( ص 87، س 34 و 35 و ص 88، س 4).
[4] ( 2 و 3 و 4)- ج 1،« باب النهى
عن كتمان العلم و الخيانة»( ص 87، س 34 و 35 و ص 88، س 4).
[5] ( 5 و 6)- ج 1،« باب ثواب
الهداية و التعليم»،( ص 75، س 30 و 32) قائلا بعد الحديث« بقية الحاشية في الصفحة
الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
الأول:« بيان- لعل المراد النهى
عن المجادلة و المخاصمة مع المخالفين إذا لم يؤثر فيهم و لا ينفع في هدايتهم و علل
ذلك بأنهم بسوء اختيارهم بعدوا عن الحق بحيث يعسر اختيارهم غير مستطيعين و سيأتي
الكلام فيه في كتاب العدل» و قال بعد الحديث الثاني:« بيان- المراد بها الأصنام أو
حجارة الكبريت» أقول: ضمير« بها» يرجع الى الحجارة المذكورة في الآية.
[6] ( 5 و 6)- ج 1،« باب ثواب
الهداية و التعليم»،( ص 75، س 30 و 32) قائلا بعد الحديث« بقية الحاشية في الصفحة
الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
الأول:« بيان- لعل المراد النهى
عن المجادلة و المخاصمة مع المخالفين إذا لم يؤثر فيهم و لا ينفع في هدايتهم و علل
ذلك بأنهم بسوء اختيارهم بعدوا عن الحق بحيث يعسر اختيارهم غير مستطيعين و سيأتي
الكلام فيه في كتاب العدل» و قال بعد الحديث الثاني:« بيان- المراد بها الأصنام أو
حجارة الكبريت» أقول: ضمير« بها» يرجع الى الحجارة المذكورة في الآية.
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر الجزء : 1 صفحة : 231