[1] ( 1 و 2)- ج 1،« باب أصناف
الناس في العلم»( ص 61، س 32 و 33) و ليس فيه قوله( ع):« و في حديث آخر: و إياك أن
تكون من الثلاثة متلذذا». و كذا لم يذكر فيه السند الثاني للحديث الثاني مع وجود
كليهما فيما عندي من نسخ المحاسن.
[2] ( 1 و 2)- ج 1،« باب أصناف
الناس في العلم»( ص 61، س 32 و 33) و ليس فيه قوله( ع):« و في حديث آخر: و إياك أن
تكون من الثلاثة متلذذا». و كذا لم يذكر فيه السند الثاني للحديث الثاني مع وجود
كليهما فيما عندي من نسخ المحاسن.
[3] ( 3 و 4)- ج 1،« باب فضل
كتابة الحديث و روايته»( ص 108، س 22 و 25) قائلا بعد الحديث الأول« بيان- يظهر من
استشهاده بالآية أن الأخذ فيها شامل للتعلم و العمل، و إن احتمل أن يكون الاستشهاد
من جهة أن العمل يتوقف على العلم و« إن» فى قوله( ع)« و إن كان» مخففة».
[4] ( 3 و 4)- ج 1،« باب فضل
كتابة الحديث و روايته»( ص 108، س 22 و 25) قائلا بعد الحديث الأول« بيان- يظهر من
استشهاده بالآية أن الأخذ فيها شامل للتعلم و العمل، و إن احتمل أن يكون الاستشهاد
من جهة أن العمل يتوقف على العلم و« إن» فى قوله( ع)« و إن كان» مخففة».
[5]- ج 1،« باب العلوم التي
أمر الناس بتحصيلها»( ص 66، س 29) قائلا بعده:
« بيان- أى فأنتم في الجهل
بالاحكام الشرعية كالاعراب الذين قال اللّه فيهم:« الْأَعْرابُ أَشَدُّ كُفْراً
وَ نِفاقاً؛ الآية» و« الاعراب»- سكان البادية لا واحد له و يجمع على«
اعاريب».
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر الجزء : 1 صفحة : 227