[1]- ج 21،« باب المواقيت و
حكم من أخر الاحرام عن الميقات»( ص 29، س 36).
[2] ( 2 و 3)- ج 18، كتاب
الصلاة،« باب جوامع احكامها( الضمير يرجع الى النوافل اليومية) و أعدادها و
فضائلها»( ص 530، س 3، و ص 529، س 35) قائلا بعد الحديث الثاني:
« بيان- يحتمل أن يكون المراد
ابتداء السفر فالركعتان هما المستحبتان عند الخروج من البيت، أو في الطريق
فالركعتان هما المندوبتان لوداع المنزل، و على التقديرين فان كان الموالى يفعلون
ذلك بقصد كونها سنة على الخصوص فعدم نهيه عليه السلام عنه و قوله:« أحب إلى»
محمولان على التقية، و إلّا فالأحبية لكون فعلهم موهما لذلك لما قد مر أن الصلاة
خير موضوع» أقول: لكن بدل كلمة المحاسن عند نقل الخبر الثاني بالمجالس و أظنه من
خطاء قلم الناسخين فليلاحظ.
[3] ( 2 و 3)- ج 18، كتاب
الصلاة،« باب جوامع احكامها( الضمير يرجع الى النوافل اليومية) و أعدادها و
فضائلها»( ص 530، س 3، و ص 529، س 35) قائلا بعد الحديث الثاني:
« بيان- يحتمل أن يكون المراد
ابتداء السفر فالركعتان هما المستحبتان عند الخروج من البيت، أو في الطريق
فالركعتان هما المندوبتان لوداع المنزل، و على التقديرين فان كان الموالى يفعلون
ذلك بقصد كونها سنة على الخصوص فعدم نهيه عليه السلام عنه و قوله:« أحب إلى»
محمولان على التقية، و إلّا فالأحبية لكون فعلهم موهما لذلك لما قد مر أن الصلاة
خير موضوع» أقول: لكن بدل كلمة المحاسن عند نقل الخبر الثاني بالمجالس و أظنه من
خطاء قلم الناسخين فليلاحظ.
[4]- ج 1،« باب صفات العلماء
و اصنافهم»( ص 84، س 8).
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر الجزء : 1 صفحة : 223