responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 150

20 باب الحب‌

66 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قَاسِمٍ الْحَضْرَمِيِّ عَنْ مُدْرِكِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: لِكُلِّ شَيْ‌ءٍ أَسَاسٌ وَ أَسَاسُ الْإِسْلَامِ حُبُّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ‌[1].

67 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ أَوْ غَيْرِهِ عَنْ حَفْصٍ الدَّهَّانِ قَالَ: قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع إِنَّ فَوْقَ كُلِّ عِبَادَةٍ عِبَادَةٌ وَ حُبُّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ أَفْضَلُ عِبَادَةٍ[2].

68 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنِ الْفُضَيْلِ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي الْحَسَنِ ع أَيُّ شَيْ‌ءٍ أَفْضَلُ مَا يَتَقَرَّبُ بِهِ الْعِبَادُ إِلَى اللَّهِ فِيمَا افْتَرَضَ عَلَيْهِمْ فَقَالَ أَفْضَلُ مَا يَتَقَرَّبُ بِهِ الْعِبَادُ إِلَى اللَّهِ طَاعَةُ اللَّهِ وَ طَاعَةُ رَسُولِهِ وَ حُبُّ اللَّهِ وَ حُبُّ رَسُولِهِ ص وَ أُولِي الْأَمْرِ وَ كَانَ أَبُو جَعْفَرٍ ع يَقُولُ حُبُّنَا إِيمَانٌ وَ بُغْضُنَا كُفْرٌ[3].

69 عَنْهُ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ عَنْ فُضَيْلٍ الرَّسَّانِ عَنْ أَبِي دَاوُدَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْجَدَلِيِّ قَالَ: قَالَ لِي أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ص يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ أَ لَا أُحَدِّثُكَ بِالْحَسَنَةِ الَّتِي مَنْ جَاءَ بِهَا أَمِنَ مِنْ فَزَعِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَ بِالسَّيِّئَةِ الَّتِي مَنْ جَاءَ بِهَا أَكَبَّهُ اللَّهُ عَلَى وَجْهِهِ فِي النَّارِ قُلْتُ بَلَى قَالَ الْحَسَنَةُ حُبُّنَا وَ السَّيِّئَةُ بُغْضُنَا[4].

70 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ رَحِمَهُ اللَّهُ عَنْ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَوْ غَيْرِهِ عَنْ رِيَاحِ بْنِ أَبِي نَصْرٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ‌ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص كَانَ جَالِساً فِي مَلَإٍ مِنْ أَصْحَابِهِ إِذْ قَامَ فَزِعاً فَاسْتَقْبَلَ جِنَازَةً عَلَى أَرْبَعَةِ رِجَالٍ مِنَ الْحَبَشِ فَقَالَ ضَعُوهُ ثُمَّ كَشَفَ عَنْ وَجْهِهِ فَقَالَ أَيُّكُمْ يَعْرِفُ هَذَا فَقَالَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع أَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا عَبْدُ بَنِي رِيَاحٍ مَا اسْتَقْبَلَنِي قَطُّ إِلَّا قَالَ أَنَا وَ اللَّهِ أُحِبُّكَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص مَا يُحِبُّكَ إِلَّا مُؤْمِنٌ وَ مَا يُبْغِضُكَ إِلَّا كَافِرٌ وَ إِنَّهُ قَدْ شَيَّعَهُ سَبْعُونَ أَلْفَ قَبِيلٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ كُلُّ قَبِيلٍ عَلَى سَبْعِينَ أَلْفَ قَبِيلٍ قَالَ ثُمَّ أَطْلَقَهُ مِنْ‌


[1] ( 1 و 2 و 3 و 4) ج 7،« باب ثواب حبهم و نصرهم و ولايتهم»( ص 376، س 32 و 33 و 34 و ص 375، س 26) أقول: الحديث الأخير لم ينقله من هذا الكتاب لكنه نقله من امالى ابن الشيخ ثمّ قال:« ير- ابن فضال، عن عاصم بن حميد مثله» و أظن أن« ير» محرف« سن» كما تقدم مثله مكرّرا فعليك بالمراجعة حتّى يتبين لك حقيقة الحال ان شاء اللّه تعالى.

[2] ( 1 و 2 و 3 و 4) ج 7،« باب ثواب حبهم و نصرهم و ولايتهم»( ص 376، س 32 و 33 و 34 و ص 375، س 26) أقول: الحديث الأخير لم ينقله من هذا الكتاب لكنه نقله من امالى ابن الشيخ ثمّ قال:« ير- ابن فضال، عن عاصم بن حميد مثله» و أظن أن« ير» محرف« سن» كما تقدم مثله مكرّرا فعليك بالمراجعة حتّى يتبين لك حقيقة الحال ان شاء اللّه تعالى.

[3] ( 1 و 2 و 3 و 4) ج 7،« باب ثواب حبهم و نصرهم و ولايتهم»( ص 376، س 32 و 33 و 34 و ص 375، س 26) أقول: الحديث الأخير لم ينقله من هذا الكتاب لكنه نقله من امالى ابن الشيخ ثمّ قال:« ير- ابن فضال، عن عاصم بن حميد مثله» و أظن أن« ير» محرف« سن» كما تقدم مثله مكرّرا فعليك بالمراجعة حتّى يتبين لك حقيقة الحال ان شاء اللّه تعالى.

[4] ( 1 و 2 و 3 و 4) ج 7،« باب ثواب حبهم و نصرهم و ولايتهم»( ص 376، س 32 و 33 و 34 و ص 375، س 26) أقول: الحديث الأخير لم ينقله من هذا الكتاب لكنه نقله من امالى ابن الشيخ ثمّ قال:« ير- ابن فضال، عن عاصم بن حميد مثله» و أظن أن« ير» محرف« سن» كما تقدم مثله مكرّرا فعليك بالمراجعة حتّى يتبين لك حقيقة الحال ان شاء اللّه تعالى.

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 150
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست