responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القول العطر في نبوة سيدنا الخضر المؤلف : السقاف، حسن بن علي    الجزء : 1  صفحة : 7
فصل أدلة نبوة سيدنا الخضر عليه السلام أولا: من القرآن الكريم: لقد أثبتت الايات التي ذكرها الله تعالى في سورة الكهف بأنه نبي ومنها: قوله تعالى: (فوجدا عبدا من عبادنا آتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما). وقوله تعالى: (هل أتبعك على أن تعلمني مما علمت رشدا). وقوله تعالى: (وما فعلته عن أمري). قال ابن كثير في (تاريخه) (1 / 328) - ناقلا: (وقد دل سياق القصة على نبوته من وجوه: (أحدها): قوله تعالى: (فوجدا عبدا من عبادنا آتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما). (الثاني): قول موسى له: (هل أتبعك على أن تعلمني مما علمت رشدا * قال إنك لن تستطيع معي صبرا وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا * قال ستجدني إن شاء الله صابرا ولا أعصي لك أمرا * قال فإن اتبعتني فلا تسألني عن شئ حتى أحدث لك منه ذكرا) فلو كان وليا


اسم الکتاب : القول العطر في نبوة سيدنا الخضر المؤلف : السقاف، حسن بن علي    الجزء : 1  صفحة : 7
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست