responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القول العطر في نبوة سيدنا الخضر المؤلف : السقاف، حسن بن علي    الجزء : 1  صفحة : 10
تعالى قال لموسى: (بلى عبدنا الخضر - هو أعلم منك -) وأيضا فكيف يكون النبي تابعا لغير نبي ؟ ! وقد قال الثعلبي هو نبي في سائر الاقوال، وكان بعض أكابر العلماء يقول: أول عقد يحل من الزندقة اعتقاد كون الخضر نبيا لان الزنادقة يتذرعون بكونه غير نبي الى ان الولي أفضل من النبي كما قال قائلهم: مقام النبوة في برزخ * فويق الرسول ودون الولي ] انتهى كلام الحافظ من (الاصابة).


اسم الکتاب : القول العطر في نبوة سيدنا الخضر المؤلف : السقاف، حسن بن علي    الجزء : 1  صفحة : 10
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست